ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الطائفية سلاح الغرب الأمضي لتفتيت الشرق الأوسط

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الشلي، أكرم محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: س57, ع665
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: شباط
الصفحات: 61 - 66
رقم MD: 992912
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال الطائفية كسلاح للغرب الأمضى لتفتيت الشرق الأوسط. أعلن يوم (14 أيار1948) عن قيام دولة إسرائيل المحتلة، فأعلن دافيد بن غوريون أن أمن إسرائيل يتحقق عندما تكون أقوى عسكريًا من أي تحالف عربي محتمل، وذكر جوناثان كوك ان إسرائيل منذ عام (1980) قررت إتباع سياسة ملخصها تقسيم كل من على الضفة الأخرى أي في الجانب العربي وبداية من الفلسطينيين ثم زحفًا وركضًا إلى بقية الدول العربية، وقد عبر الجنرال الاحتياط عاموس يادلين رئيس الاستخبارات الإسرائيلية السابق في تصريح له في أواخر كانون الثاني عام (2017) عن شماتته وسروره عندما قال إن إسرائيل كانت مستعدة أن تدفع ثمنًا غاليًا يتمثل بالتنازل التام عن هضبة الجولان مقابل إخراج سورية من محور سورية إيران الراديكالي. واختتم المقال بالإشارة إلى أهمية الحذر من غول ونار الطائفية لأنها ستأكل الجميع وتكون بمنزلة حلبة السيرك التي يتفرج عليها الجميع ومركز لدخول الاحتلال الإسرائيلي لدول العالم العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة