ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Treatment of Hateful Speech in the Light of the Prophetic Sunnah

العنوان بلغة أخرى: علاج خطاب الكراهية في السنة النبوية
المصدر: دراسات - علوم الشريعة والقانون
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: عجين، علي إبراهيم سعود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخطيب، عائشة محمد عبدالحميد (م. مشارك), الخطيب، محمد عبدالحميد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج46, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 434 - 447
DOI: 10.35516/0272-046-003-022
ISSN: 1026-3748
رقم MD: 993908
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: +IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
علاج | النبي | خطاب | الكراهية | Prophet | Sunnah | Hateful Speech
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: If you look at the situation of Islamic societies in recent times, the spread of hateful speech, especially on social media sites, is affecting peaceful communities. This is against the Prophetic guidance, which emphases the importance of respect, love, care and peace. The researchers tackle the subject of hateful speech from the perspective of the Prophetic Sunnah on a preventative level and also dealing with situations after they have occurred. According to the Sunnah, it is forbidden to harm others verbally, physically and financially. This prevents disrespect and humiliation by preventing the tongue from uttering words that would be tools of hatred. Being kind is a methodology of dealing of Believers in dealing with others. Whenever hateful speech had occurred, the Prophet (صلى الله عليه وسلم) used to handle the situation in the best way he could. He called for reconciliation and calm, which made some people use hateful speech against him, in order to prevent him from spreading the message of Islam.

المتابع لأوضاع المجتمعات الإسلامية يرى اتساع خطاب الكراهية ولاسيما على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يؤثر على السلم المجتمعي، وهذا مخالف للهدي النبوي الذي جاء بخطاب المحبة ونشر ثقافة السلام، فتناول الباحثان موضوع علاج خطاب الكراهية من منظور السنة النبوية على المستوى الوقائي والإجرائي، فالسنة تحرم الاعتداء على الآخرين لفظياً وجسدياً ومالياً وتمنع احتقارهم، وتحث على حفظ اللسان الذي يمثل الأداة الأخطر لخطاب الكراهية والتحريض، وكذألك فإن الرفق في التعامل مع الآخر منهجاً إسلامياً فالمؤمن يألف ويؤلف رفيق بمن حوله. وبعد وقوع خطاب الكراهية، كانت حكمة النبي صلى الله عليه وسلم اتباع العلاج الأمثل بحسب الموقف، وخاصة في الدولة الناشئة التي تتأثر بشكل واضح من خطاب الكراهية، ودعت للإصلاح والتهدئة عند ممارسة البعض لخطاب الكراهية للقضاء عليه في مهده، ومنع تطوره، وسد ذرائعه، والرد على خطاب الكراهية بنقيضه. وأوصى الباحثان بتطبيق العلاج النبوي للحد من خطاب الكراهية.

ISSN: 1026-3748

عناصر مشابهة