ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التواصل الجسدي ومداخل التأثير التربوي، تموقع المدرس بين الحركية والمكتبية: نحو مكتب بدون مقعد

العنوان بلغة أخرى: Physical Communication and Introduction to Educational Influence Learners Position Between Movement and Passivity For Office without a Seat
المصدر: مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: مهراز، أيوب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العرجاوى، كريم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع55
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يوليو
الصفحات: 39 - 49
DOI: 10.33685/1316-000-055-003
ISSN: 2311-5181
رقم MD: 994838
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التواصل الجسدي | التموقعية | المدرس | التلميذ | Physical Communication | Positionnement | The Student | Teacher
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: تندرج هذه المحاولة ضمن البحوث التربوية التي تعنى بالتواصل التربوي بشكل عام، والتواصل الجسدي بشكل خاص، باعتباره مبحثا لم توغل فيه معاول البحث الأكاديمي مقارنة بنظيره اللفظي. في هذا السياق برزت نظرية "التواصل التموقعي"، كشكل من أشكال التواصل غير اللفظي، والذي يحظى بأهمية كبيرة لما يتيحه من فرص حقيقية لاندماج وانسجام جماعة القسم، وكذلك تحفيز المتعلمين وزيادة مستوى تركيزهم وانتباههم ورغبتهم في المشاركة الفعالة والمسؤولة في بناء التعلمات، الشيء الذي يمكن من خلاله اعتبار التموقعية أحد الشروط الضرورية لتطوير المهنة وصناعة المدرس الدينامي بدل المدرس الجامد. انطلاقا من هذا التأطير تسعى هذه المساهمة إلى الإجابة عن التساؤلات التالية: ما سياق هذه النظرية؟ وما سبل استيعابها التربوي وأجرأتها الديداكتيكية في المدرسة المغربية بوسطيها الحضري والقروي؟

This attempt falls within educational resources, which deal with educational Communication in general, and physical communication more specifically: which is considered a domain, which the academy crew search has not dealt with as much as it dealt with its verbal counterpart. In this context theory of situational communication appeared as a type of nonverbal communication, which receives huge importance due to the real chances, that it allows the class group to be integrated homogeny. It also plays a huge role in motivation to Learners and improve in their focus level and their desire to active participation in constructing knowledge we considered situational communication one of the necessary conditions to improve the profession and build an active and dynamic teacher instead of a passive one. From this framing, this attempt tries to answer the following questions: what is the context of this theory? What are the means to educationally assimilate it didactically in the Moroccan School in both the rural and urban areas?

ISSN: 2311-5181