ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منهج اللاهوتين الشرقيين في النظر في القرآن وأدلتهم

المصدر: مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: راسخ، محمد جمال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالوهاب، السيد محمد سيد (مشرف)
المجلد/العدد: ع36, مج9
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 5195 - 5215
ISSN: 1110-6689
رقم MD: 996554
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على منهج اللاهوتيين الشرقيين في النظر في القرآن وأدالتهم. فقد أجمع اللاهوتيون الشرقيون على إنكار شريعة القرآن وأوردوا أدلتهم على ذلك ومنها أن الله لم يشهد لعجائب القرآن ولم يكن آية وأن شريعة القرآن ليس لها فعل معونة من الله وأن شريعة القرآن شريعة كاذبة حيث تعلم الأطفال الكذب والأباطيل وأنها شريعة جائرة وغير عادلة وشريعة متغيرة. وأوضح البحث أن طيموثاوث الجاثليق يري أن القرآن لم يكن آية ووجه استدلاله في عدة أمور منها أن كل نبي يأتي من عند الله عليه أن يأتي بآيات وإن أتي بكتاب وجب أن يشهد من سبقه من أنبياء الله عليه بشهادات واضحة وأنه لم يأت محمد بالآيات وكان من المفروض أن يأتي بآيات لاحقاً لا نجد لها ذكر في القرآن، وكذلك أوضح استدلال كوادانولوس من أقوال القرآن على أن شريعة محمد ليس لها فعل العجايب الإلهية وأن محمداً لم يعمل عجيبة واحدة بإذن الله وتلاميذه يولون عنه مدبرين لأنه لم يعمل أمامهم عجيبة أمامهم ليظهر أنه من الله. وأشار البحث إلى أن شريعة القرآن تُعلم الأطفال الكذب والأباطيل ويستدل كوادانولوس على ذلك مقول محمد أن الأرض متأسسة على قرن ثور وحينما يحرك الثور رأسه تتحرك الأرض ووجه بطلان هذا القول عنده الأرض ليست على قرن ثور بل ساكنة فى مركز كرة العالم لثقلها بعداً غاية ما يكون من حركة الثموات التى محرك حولها، وأشار إلى قول كوادانولوس أن شريعة القرآن ومحمد ليس بعدل ولا تفرح القلوب لأن محمدا كأن يلأمر الناس غيره فلم يعمل ما أمر به بل أباح شريعته لنفسه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 1110-6689

عناصر مشابهة