ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأحكام الاجتهادية المبنية علي المصلحة في التعازير: دراسة تأصيلية تطبيقية علي قانون العقوبات اليمني (جرائم الوظيفة - جرائم الأموال)

المؤلف الرئيسي: دبوان، محمد غانم فارس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، معاوية أحمد سيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 495
رقم MD: 997536
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

110

حفظ في:
المستخلص: هذه الأطروحة دراسة تأصيلية للأحكام التعزيرية في جرائم الوظيفة وجرائم الأموال من قانون العقوبات اليمني، اعتمد الباحث فيها على المنهج الاستقرائي التحليلي، واحتوت الرسالة على مقدمة، وبابين، وخاتمة، وفهارس. أما المقدمة: فقد احتوت على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، ومشكلة البحث، والدراسات السابقة، وأهداف البحث، ومنهجية البحث، وهيكله. وأما الباب الأول: فقسمته إلى فصلين: الفصل الأول: ويشمل التعريف بمصطلحات البحث وتقسيماته، وفيه أقسام المصلحة، ومراتبها، وحجيتها، وأما الفصل الثاني: ففيه أحكام التعزير، وأنواعه، وعلاقته بالمصلحة. وأما الباب الثاني: ففيه فصلان، الفصل الأول: دراسة الأحكام الاجتهادية المبنية على المصلحة وتطبيقها على جرائم الوظيفة واحتوى على مبحثين: المبحث الأول: ذكرت فيه الأحكام التعزيرية المتعلقة بجرائم الموظفين كالرشوة والغش والاختلاس وغيرها، وأما المبحث الثاني: فذكرت فيه الأحكام التعزيرية المتعلقة بالجرائم الواقعة على الموظفين، كإهانة الموظف، وانتحال الوظيفة، والبلاغ الكاذب، وغيرها. أما الفصل الثاني من الباب الثاني فقد اشتمل على دراسة الأحكام التعزيرية في جرائم الأموال، واحتوى الفصل على مبحثين: المبحث الأول، ذكرت فيه الأحكام في جرائم السرقة التعزيرية، واللقطة، وغيرها، أما المبحث الثاني فقد احتوى على دراسة الأحكام التعزيرية في جرائم أكل أموال الناس بالباطل، كالاحتيال، والابتزاز، والمماطلة، والاحتكار، والربا، والغش، وخيانة الأمانة. ثم ختم البحث بالنتائج والتوصيات ومن أهمها أن المصلحة تعد ضابطا أساسيا في تحديد العقوبة التعزيرية، وتتحقق من خلال ظهور صلاح الجاني، وتهذيبه، وعدم عودته إلى الجناية، وهذه النتائج مردوفة بالفهارس العامة، وبذلك تكتمل الصورة العامة للرسالة، سائلا المولى عز وجل أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم.