ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور العقل والموضوعية في تحقيق العدالة في فكر امارتيا سن

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخالدي، محمد عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khalidi, Mohammed Abdullah
مؤلفين آخرين: عذاب، أحمد مزهر
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: حزيران
الصفحات: 603 - 618
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 997615
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: ينتقد امارتيا سن النظريات التي تحاول رسم عالم متكامل من العدالة، ويري أن العدل هو رفع للظلم، إذ أن إدراك المظالم التي يمكن رفعها يدفعنا الى التفكير في العدل والظلم، وأن تشخيص الظلم غالبا يكون نقطة بداية للوصول إلى العدل، فعند التعامل مع المجاعات والكوارث البيئية ونقص الرعاية الطبية فما نحتاج إليه هو الانخراط في تفكير موضوعي في الخيارات الأكثر عدالة للجميع، هذا يعني أن الدور الحقيقي للعدالة يتحقق عمليًا وذلك بمقارنة موضوعية عمومية نصل من خلالها للخطط والقوانين والسياسيات الممكنة لتحقيق العدالة للجميع، وأن هدف فكرته عن العدالة هو كيف يمكننا الانتقال من تقديم حلول للمسائل التي تمس طبيعة العدالة الكاملة إلى تشخيص مسائل إعلاء العدل ورفع الظلم.

Amartya Sen criticizes the theories that try to draw an integrated world of justice, and believes that justice is a lifting of injustice. The realization of injustices that can be raised leads us to think about justice and injustice. The diagnosis of injustice is often a starting point for justice. And the lack of medical care What we need is to engage in objective thinking in the most equitable choices for all, that means that the real role of justice is achieved in practice by a general objective comparison through which we get the plans, laws and policies possible to achieve justice for all, and the goal of his idea of justice is how we can To move from solutions to issues affecting the full nature of justice to the diagnosis of issues of justice and injustice.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة