ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير معاني القرآن في أجزائه الثلاثين

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: المهدي، محمد المختار محمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج89, ج3
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر / ربيع الأول
الصفحات: 473 - 477
رقم MD: 698256
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على تيسير معاني القرآن في أجزائه الثلاثين. وأشار المقال إلى سورة الفاتحة (البدايات مع الحمد)، حيث تعلمنا سورة الفاتحة الأدب في بدئنا لأي عمل صالح بأن يكون بحمد الله عز وجل، وبالثناء عليه واستحضار نعمه وآلائه، واستحضار رحمته التي (وسعت كل شيء)، وكذلك سورة البقرة التي بدأت ببيان الفرق التي يمكن أن تنتفع بهذا الكتاب الكريم، وأولها الفرقة التي كان جهاز الاستقبال عندها رائقاً ونظيفاً فتستقبل الهدى من الله عز وجل هذه الفرقة هي التي وصفها الله بالمتقين. وتناولت الورقة عدد من النقاط وهي، الأولى صفات المتقين ومن هذه الصفات أنهم يؤمنون بما يأتي في الكتاب من غيبيات لا يستطيع العقل أن يدركها، ولا الحس. الثانية نعم الله على عباده، فيبين لهم استحقاق الله عز وجل لتلك العبادة لأنه خلق، ورزق، وهو الذي سخر كل ما في السماوات وما في الأرض، وكرم الانسان حين علمه الأسماء كلها. الثالثة بني إسرائيل الذين لم يستجيبوا لهذا الهدى بالرغم من أن أباهم إسرائيل كان نبياً مرسلاً وكان عابداً لله عز وجل، وأوصى أبناءه بأن يكونوا مسلمين عابدين لله عز وجل. واخيراً ردت سورة البقرة على ادعاءات اليهود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة