ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تيسير معانى القرآن فى أجزائه الثلاثين: سورة الشورى

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: المهدي، محمد المختار محمد عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج90, ج11
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أغسطس
الصفحات: 2135 - 2137
رقم MD: 827081
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان تيسير معاني القرآن في أجزائه الثلاثين. وتحدث فيه عن سورة الشورى حيث تبدأ بالحقيقة الإلهية فالذي يوحي إلى محمد وإلى من قبله من الرسل هو الله العلي العظيم العزيز الحكيم، وتتفطر من عظمته السماوات والأرض، وتسبح بحمده الملائكة العظام، وما أوحي به إلى محمد هو القرآن العربي. وناقش المقال سورة الزخرف والتي اشتملت على أن نعم الله على عباده لا تعد ولا تحصي، ففي الآية (54،53 من نفس السورة)، اشتمل على ما أوحي إليك بلغتك ذكر وشرف للعرب، ولكنه أيضاً مسئولية عليهم في البلاغ المبين، ولقد أرسلنا قبلك موسي إلى فرعون، ومعه آيات كل آية أكبر من أختها، فضحك، واستهان، واتهمه بالسحر، واعتز بملك مصر، واستهان بموسى، ودعي أنه لو كان نبياً لـ (ألقي عليه أسورة من ذهب أو جاء معه الملائكة مقترنين، فاستخف قومه فأطاعوه). وتطرق المقال إلى الحديث عن سورة الدخان والتي تمثلت في ليلة القدر ونزول القرآن، فيقسم فيها الله بالكتاب المبين أنه أنزله في ليلة مباركة هي ليلة القدر من شهر رمضان، رحمة وفرقاناً، فقابله الكفرة بالشك واللعب. وأختتم المقال بالإشارة إلى سورة الجاثية والتي تمثلت في الكتاب المنزل من خلال الآية (2) (من الله العزيز الحكيم). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020

عناصر مشابهة