ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأحاديث الواردة في شرح ابن بط...>الوصف

الأحاديث الواردة في شرح ابن بطال لصحيح البخاري رحمه الله: جمعا ودراسة من باب غسل الرجلين في النعلين، ولا يمسح علي النعلين إلي نهاية باب من الكبائر أن لا يستتر من بوله

المؤلف الرئيسي: الدادسي، المصطفي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: يوسف، منصور محمد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: كوالالمبور
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 163
رقم MD: 1000172
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة المدينة العالميه
الكلية: كلية العلوم الاسلامية
الدولة: ماليزيا
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
السنة النبوية | الأحاديث الشريفة | صحيح البخاري | رواة الحديث | ابن بطال، علي بن خلف بن عبد الملك، ت. 449 هـ.
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تناولت الرسالة الأحاديث التي استشهد بها ابن بطال على أحاديث الأبواب في شرحه لصحيح البخاري رحمه الله: تخريجا وجمعا ودراسة من بداية باب غسل الرجلين في النعلين ولا يمسح على النعلين: إلي نهاية باب من الكبائر أن لا يستتر من بوله، والغرض منها الاهتمام بجهود من سبق من أئمة علماء الحديث، ومكانة صاحبي الأصل، والشارح ومكانة الكتابين: فقد ذكر أكثر من واحد ممن خدم هذا الكتاب من الشراح كابن حجر في شرحه فتح الباري وغيره ممن ساهم في خدمة كتاب صحيح البخاري، وفضل الإمام ابن بطال لأنه كان من السباقين في هذا الميدان، وكذلك تناولت الرسالة بيان صحة هذه الأحاديث التي جاء بها الإمام ابن بطال من خارج صحيح البخاري للاستدلال أو لاستشهاد أو لاستئناس، وكشف اللبس لمن يريد الاستفادة من شرح ابن بطال فيجد في هذا الشرح بعض الأحاديث حسنة أو ضعيفة فيظن أنها من صحيح البخاري: وتبين الرسالة أن هذه الأحاديث التي هي على هذه الدرجة أو تلك أنها ليست على شرط البخاري حيث تبين أسانيد هذه الأحاديث، ومصادرها، والحكم عليها مستفيدا ممن حكم على هذه الأحاديث من المتأخرين كالشيخ الألباني: رحمه الله تعالى، وقد تبين خلال الدراسة أن جملة الأحاديث التي هي نازلة عن درجة الصحة لا تتجاوز رتبة الحسن إلا قليلا ممن نزل إلى درجة الضعف غير الشديد، أو الموضوع. هذا ومن الله التوفيق والسداد وصلى الله على نبينا محمد وأله وأصحابه.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.