المستخلص: |
ناقش المقال حرية التعبير في زمن الفيسبوك. وأشار إلى استحقاقات الثورة الرقمية وبالإضافة إلى استحقاقات أخرى. وأوضح أن مع ظهور صفحات التواصل الاجتماعي صرخت البشرية صرخة مدوية حيث كان فضاء الفيس بوك الحاضن لها المتجسد على أرض الواقع. وأكد الوجوب على منظومة النشر حذف المعلومات المضللة والأفكار الشاذة. وبين أن حرية التعبير لا يمكن أن تكون بلا قيود. وتطرق الخبير رتشارد بوسنر إلى أربع سمات لهذه الوسيلة الجديدة لنشر المعلومات والتي تمثلت في الجهل بالهوية، وغياب مراقبة الجودة، والجمهور الضخم، وعثور المعادين للمجتمع على أصدقاء لهم. واختتم المقال بالتأكيد على أن زمن الثورة التكنولوجية قد ساهم بدور فعال في جعل العالم قرية صغيرة متحدة الأركان وافتتح الباب للتواصل والتعارف بين مختلف سكان المعمورة وحقق للبشرية حرية في التعبير عن الآراء والمواقف وأكد على أن زمن الإنترنت بقي زمن الاستحقاقات الإيجابية بوجه العموم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|