ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترويج الإسلاموفوبيا

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: حجازي، آندي محمد حسن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س55, ع634
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: فبراير
الصفحات: 44 - 46
رقم MD: 1001283
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

74

حفظ في:
المستخلص: تناول المقال موضوع بعنوان ترويج الإسلاموفوبيا. استهل المقال بالحديث عن الإسلام هو دين الله تعالى الذي اختاره ليكون الخاتمة لكل الأديان بعد فترة من الرسل وفصل بين الفترة من المسيحية للإسلام أكثر من ستمائة عام حل بها فتور من حيث إرسال الرسل لحكمة أرادها الله تعالى، ومن ثم جاء كرم الله للبشرية وحل النور بدلا من الظلام بإشراق شمس الإسلام، ونور الفجر الذي سطع بنزول محمدا خاتما للرسل عليه أفضل الصلاة والسلام برسالته للبشر من كل الأجناس والأزمان اللاحقة. وأشار إلى العداء الذي واجه سيدنا محمد منذ بداية الرسالة من الأديان الأخرى وبني إسرائيل وكفار قريش، وهذا رغبة منهم لعدم إيصال الحق للبشرية، ولكن الله كتب للإسلام الخلود والبقاء وكانت إرادة الله ودعوته الحقة التي تدعو لتوحيد الله وعبادته الخالصة من الشرك والنفاق وترك كل الشرائع والديانات المخافة لعبادة الله وتنزيهه عن كل شيء. وأظهر الترويج لفكرة الإسلاموفوبيا التي روجت لها الحركات الصهيونية والماسونية والشيوعية واللادينية الإلحادية التي تحارب الإسلام وتنشر العداء والكراهية له ولأتباعه. وأبرز الإسلاموفوبيا والإعلام وتلك الحركات الصهيونية والماسونية والشيوعية الالحادية استطاعت تشويه صورة الإسلام أم كل العالم. وذكر أن لانتشار مثل هذه الاقاويل والأفكار الخاطئة عن الإسلام والمسلمين يبعد كل البشر عن هذا الدين الحنيف بل ويضع في نفوس المسلمين الحيرة والشك. وتناول فكرة على الطريق بأن تأخذ بعض الجماعات التي تنتمي للإسلام لتؤكد فكرة الإسلاموفوبيا بما تقدمة من قتل ودمار وهذا ما يزيد من تعقيد الأمور. وتحدث عن تساؤلات غاية في الأهمية منها، أن أفعال القتل والتخريب تجعل الفئة الغير مسلمة ترجع عن فكرتها أن الإسلام هو الإرهاب. واختتم المقال بالإشارة إلى التساؤل عن كيفية الخلاص وهو العودة إلى تعاليم الدين كما أنزلها الله وحثنا عليها نبينا صلى الله عليه وسلم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة