ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القراءة بين التوقيف والاجتهاد عند الفراء في ضوء كتابه (معاني القرآن)

المصدر: مجلة جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - مركز بحوث القرآن الكريم والسنة النبوية
المؤلف الرئيسي: أحمد، يوسف دفع الله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41
محكمة: نعم
الدولة: السودان
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 34
ISSN: 1858-599x
رقم MD: 1005485
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على القراءة بين التوقيف والاجتهاد عند الفراء في ضوء كتابه معاني القرآن. يعد مفهوم القراءة هو كيفية أداء ألفاظ القرآن الكريم، ويظهر الفرق بين علوم القرآن والقراءات، فالقرآن نقل متواتر، بينما القراءات هي أداء كلمات القرآن واختلافها معزوا لناقله. كما أن توقيف القراءة له رأيين هما أبيح للصحابة والتابعين القراءة بلغتهم ومنع ما بعدهم لمنع الإباحة، والتوقيف أصل في قراءة القرآن للصحابة، كما أنه لا يقبل من القراءات إلا ما كان منقول عن الرسول عليه الصلاة والسلام. لقد تمسك الفراء في احتجاجه بالقراءة واستعان بحروف الصحابة في تفسيرها، كما تمسك برسم المصحف في مقابل ما ورد عن العرب. وهاجم الفراء بعض القراءة منهم من طعن في قراءتهم والقراء منهم قراءة حمزة بجر الأرحام الخاصة بالآية (1) في سورة النساء، وكان معيار حكمة ما يرتضيه من قواعد النحو واللغة حيث قام بتعريض بعض القراءات ورفضها. كما وصف قراءة بالوهم والغلط منهم وصفة قراءة نافع لكملة معائش بالهمز في الآية (20) سورة الحجر. خلص البحث إلى بعض النتائج منها أن الفراء هو أول من فتح باب الطعن في القراءات القرآنية واقتد به البصريين والمازني والمبرد وأضرابهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1858-599x