ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ترشيد الاختلاف وواجب الائتلاف...>الوصف

ترشيد الاختلاف وواجب الائتلاف حديث افتراق الأمة أنموذجا

العنوان المترجم: Rationalization of Difference and Duty of Coalition: The Hadith of Nation Separation as A Model
المصدر: مجلة المشكاة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: العشي، علي بن العجمي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Euchi, Ali ben Al-Ajmi
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 196 - 223
DOI: 10.37377/0981-000-016-008
ISSN: 1737-0523
رقم MD: 1009077
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | التشريع الإسلامي | الدراسات الفقهية | السنة النبوية | علم الحديث | علماء الحديث
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على ترشيد الاختلاف وواجب الائتلاف... حديث افتراق الأمة أنموذجًا. تناول البحث الحديث عن الاختلاف والائتلاف الذي يرد إلى أن اختلاف في فهم النص وتأويله وتباين زاوية التفاعل مع المعرفة الدينية فضلًا عن المؤثرات السياسة والاجتماعية، ومن يرده إلى اتباع الهوى وخطوات الشيطان والاقتداء بسنن الأمم الأخرى، ومن ينظر إلى ذلك من زاوية التنوع والاختلاف الذي هو من طبيعة البشر. وأوضح أن شدة التعصب بين المختلفين أدي إلى طغيان الفوضى عند بعض التيارات قديمًا وحديثًا في تناول القضايا العقدية فأكثر أنواع الاختلاف في الأمة يعدو إلى قضايا فروعيه وليس إلى قضايا أصولية. وأوضح أن الشريعة أباحت اختلاف آراء؛ لأن الاختلاف ظاهرة لا يمكن تحاشيها باعتبارها مظهرًا التأصيل لحق الاختلاف ظاهرة لا يمكن تحاشيها باعتبارها مظهرًا من مظاهر الإرادة التي ركبت في الإنسان، وبين الاختلاف المشروع والمذموم، وأدب الاختلاف وآداب العالم والمتعلم. وعرض دراسة إسنادية ودلالية لحديث افتراق الأمة التي قامت على حديث ما رواة أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم (قال تفرقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، والنصارى مثل ذلك، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة)، وفيه ثلاثة أقوال، القول الأول دافع أصحابه عن صحة الحديث سندًا ومتنًا ودافعوا عن النتائج المترتبة عليه، والقول الثاني ذهب أصحابه إلى عدم صحة الحديث، والقول الثالث ومنهم من أقر بصحة إسناد الحديث في بعض طرقه وبضعف إسناده في بعض طرق أخرى للحديث، واتضح أن مؤرخي الفرق قد اعتمدوا في تصنيف الفرق والمقالات على هذا الحديث وسعى أكثرهم إلى تحديد الفرق طبقًا للعدد المذكور فيه. واختتم البحث بالتأكيد على أن منشأ الخلاف في الغالب الأعم بين الفرق الإسلامية كان في منهجية النظر والبحث، كما أن مساحة كبيرة من الخلاف كانت في أساها ذات مرجعية سياسية ولكنها لبست لبوس الدين والعقائد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1737-0523

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.