ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأسس المنهجية لتعليم اللغة ال...>الوصف

الأسس المنهجية لتعليم اللغة العربية والعوامل المؤثرة فيه

العنوان بلغة أخرى: The Methodological Foundations Of Teaching Arabic Language And The Influential Factors
المصدر: سياقات اللغة والدراسات البينية
الناشر: Natural Sciences Publishing
المؤلف الرئيسي: مباركي، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mubarki, Mohamed
المجلد/العدد: مج4, ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 322 - 338
ISSN: 2537-0553
رقم MD: 1013332
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الجزائر | السياسة اللغوية | المناهج التعليمية | تعليم اللغة العربية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المناهج | اللغة العربية | تعليمية اللغة | العوامل | السياسات اللغوية | تطوير المناهج | التقنيات الحديثة | المعوقات | Curriculum | Arabic Language | Language Teaching | Factors | Language Policies | Curriculum Development | Modern Technologies | Constraints
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: تعد المناهج الدراسية مهمة في حياة الشعوب، لذا يقول أحد السياسيين: "إذا سألتم عن مستقبل أمة فضعوا أمامي مناهجها في الدراسة أنبئكم بمستقبلها"، فالمنهج الدراسي نوع من التشريع، يقصد به تنظيم العملية التعليمية، وتوجيهها نحو الأغراض القومية المنشودة، ولأن مناهج تعليم اللغات متعددة؛ فلكل منها طريقتها الخاصة في التبليغ؛ وهذا بسبب المنطلقات الكبرى التي تحددها السياسات اللغوية المعتمدة في البلدان، وتكون بذلك علاقة تكامل مع الأنظمة الثقافية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية. ولأهمية الموضوع تراهن كل الأمم وتتسارع لتدعيم لغاتها بأحسن الطرائق العملية العصرية، واللغة العربية - كغيرها من اللغات - تحتاج إلى تطوير مناهجها؛ لتواكب التطورات السريعة، وهذه المهمة تقوم بها مجامع اللغة العربية عموما، وهيئات التدريس على الخصوص، كيف لا وهي لغة التنزيل، ولغة الدين، ولغة الحضارة والتطور. وعليه فإن هذه الورقة تهدف إلى إيجاد منهج كفء لتدريس اللغة العربية في إطار المتغيرات، والتي عانت خلالها اللغة العربية من المناهج المبتذلة والمهترأة، بعيدا عن التقنيات الحديثة التي باتت توفر كل الوسائل؛ لتمكين المتعلم من تلقي المعلومة بأوفر جهد، وبأسرع وقت، لتحقيق الكفاءة التعليمية التعلمية. اعتمدت الورقة على منهج وصفي وظيفي يرصد الظواهر، ويلقي بثقله على ما هو مطبق في الميدان.

Programs are important in people’s life. A politician said: “if you ask about the future of a nation tell me about its curriculum, I will tell you about its future”. The curriculum is a type of legislation that means the organization of the educational process and directing of towards the desired national goals. Language cirrucula are multiple; each one has its own way of reporting, due to the great premises defined by the language politics adopted in countries. Thus; it becomes an integral relationship with cultural, political, social and economic systems. All nations try to strengthen their languages with the best modern practical methods. The Arabic language, like other languages, needs to develop its curricula in order to keep abreast of rapid developments. This task is carried out by the councils of the Arabic language in general and the teaching bodies in particular. This paper aims to find an efficient curriculum for the teaching of the Arabic language within the framework of the variables. Arabic has suffered from the vulgar curriculum that is away from modern technologies that enable the learner to receive the information quickly and effortlessly. For realization a capacity teaching - learning.
ISSN: 2537-0553

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.