ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سلوك المماطلة للاستعداد للامتحان وعلاقته بالخوف من الفشل لدى الطلبة المتفوقين والعاديين في الاردن

العنوان بلغة أخرى: Behavior of Procrastination to Prepare for the Exam and its Relationship to the Fear of Failure among the Outstanding and Ordinary Students in Jordan
المؤلف الرئيسي: الشقيرات، وصفي أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: التاج، هيام موسى مصطفى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 84
رقم MD: 1014950
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

506

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى قياس مستوى سلوك المماطلة للاستعداد للامتحان وعلاقته بالخوف من الفشل لدى الطلبة المتفوقين والعاديين في الأردن، واعتمد الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، اشتملت الدراسة على عينة من طلبة المدارس الحكومية في محافظة الرمثا وعددهم (300) طالب وطالبة موزعين على الفرعين الأدبي والعلمي، من المتفوقين والعاديين، قام الباحث ببناء مقياسين الأول لسلوك المماطلة، والثاني الخوف من الفشل، وثم استخرج لها دلالات الصدق والثبات. حيث أظهرت النتائج أن الدرجة الكلية لمستوى سلوك المماطلة للاستعداد للامتحان لدى الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين جاءت بالمستوى المتوسط، وجاء بعد التمرد ضد التوجيه في المرتبة الأولى وجاءت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لبعد النفور من الامتحان بدرجة متوسطة، كما وأظهرت نتائج الإجابة على السؤال الثاني أن المتوسطات الحسابية لجميع الأبعاد على مستوى الخوف من الفشل جاءت متوسطة الأهمية، إلا أن بُعد الخوف من النقد واللوم جاء بدرجة مرتفعة وهذا يعلل أن الطلبة يخافون من الفشل بدرجة مرتفعة بسبب خوفهم من النقد واللوم الذي سيوجه لهم نتيجة فشلهم، وجاء بُعد عدم القدرة على مواجهة الأخرين بالمرتبة الثانية وذلك نتيجة لما يعانونه الطلبة بسبب فشلهم، نتائج الإجابة عن سؤال الدراسة الثالث أشارت النتائج أن هناك فروق ظاهري بين المتوسطات الحسابية لسلوك المماطلة للامتحان باختلاف نوع الطلبة والجنس على الدرجة الكلية وعلى الأبعاد مما يعني عدم وجود فروق في سلوك المماطلة للامتحان بين الطلبة العاديين والطلبة والمتفوقين وكذلك بين الذكور والإناث، وفي الإجابة على السؤال الرابع أظهرت النتائج عدم وجود فروق ظاهرية بين المتوسطات الحسابية لسلوك الخوف من الفشل باختلاف نوع الطلبة والجنس على الدرجة الكلية وعلى الأبعاد، بينما جاءت نتائج السؤال الخامس على أن هنالك علاقة ارتباطية إيجابية بين سلوك المماطلة للامتحان والخوف من الفشل لدى الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين أنه بزيادة سلوك المماطلة يزداد الخوف من الفشل، كما أن التذمر من تقديم الواجبات والوظائف المطلوبة في وقتها المحدد، ومحاولاتهم المتكررة لتأجيل إنجاز هذه المهمات الأكاديمية له الأثر في سلوك المماطلة لدى الطلبة.