ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لبرلة من دون ديمقراطية: دور العوامل الخارجية في استقرار السلطوية المغربية

العنوان بلغة أخرى: Liberalization without Democracy: The Role of External Factors in the Stability of Moroccan Authoritarianism
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: بنيس، محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: مارس
الصفحات: 7 - 25
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 1017906
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المغرب | السلطوية | اللبرلة | التحول الديمقراطي | الربيع العربي | Morrocco | Authoritarianism | Liberalization | Democratic Transition | Arab Spring
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This study monitors the role of external factors in the stability of Moroccan authoritarianism and controling the liberalization methods pursued by the government over two stages: the final years of the Cold War and the 2011 Arab Spring. As much as these factors contributed to widening the margin of liberalization in the Moroccan political arena, they also contributed to limiting this liberalization (September 11, the post-2013 counterrevolutionary movement), especially given the lack of internal will to mature it. While it is true that these factors have made an impact, this remained within certain limits that allowed actors abroad (the United States, the European Union and donor institutions) to control the transformations of Moroccan politics and to manage contradictions, thus creating an environment hostile to democratic transition in Morocco..

يحاول هذا البحث رصد دور العوامل الخارجية في استقرار السلطوية المغربية، والتحكم في مسارات اللبرلة التي انتهجتها السلطة، من خلال منعطفين اثنين: نهاية الحرب الباردة في نهاية ثمانينيات القرن العشرين، والربيع العربي مع بداية 2011 وبقدر ما ساهمت هذه العوامل في توسيع هامش اللبرلة في الحقل السياسي المغربي، ساهمت، أيضا في الحد من هذه اللبرلة (أحداث 11 سبتمبر 2001، وصعود محور الثورة المضادة بعد 2013 (ولا سيما في ظل غياب الإرادة لدى الفاعلين في الداخل لإنضاجها. صحيح أن هذه العوامل أحدثت ارتجاجات في هذا الحقل، لكن ذلك ظل في حدود معينة سمحت للفاعلين في الخارج (الولايات المتحدة الأميركية، والاتحاد الأوروبي، والمؤسسات المانحة)، انطلاقا من مصالحهم، بالتحكم في تحولات السياسة المغربية وتدبير تناقضاتها، ومن ثم توجيهها بما لا يشكل بيئة محفزة للتحول الديمقراطي في المغرب

ISSN: 2307-1583