ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الجهل في بعض مسائل البيوع...>مارك

الجهل في بعض مسائل البيوع

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: شعبان، سمية عبدالوهاب (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shaaban, Sumaya Abdul Wahhabi
مؤلفين آخرين: زيدان، رسل أحمد ناجي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع101
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 199 - 212
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 1018245
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الأحكام الشرعية | مسائل البيوع | جهل المبيع
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03563nam a22002177a 4500
001 1756784
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a شعبان، سمية عبدالوهاب  |g Shaaban, Sumaya Abdul Wahhabi  |e مؤلف  |9 541300 
245 |a الجهل في بعض مسائل البيوع 
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية  |c 2018 
300 |a 199 - 212 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e كشفت الورقة عن الجهل في بعض مسائل البيوع. تناولت الورقة ثلاثة مسائل وهي، الصرف والجهالة، ويعرف الصرف بأنه التوبة أو بيع الثمن بالثمن أي أحد الحجرين بالآخر، ومن شروطه قبض البدلين قبل الافتراق اعتباراً للشبهة في الربا، وأن يكون باتاً لا خيار فيه، وألا يكون بدل الصرف مؤجلاً، والصرف هو بيع الأثمان بمثلها ويشترط فيه التقابض في المجلس ورضاه في ذمته. والمسألة الثانية هو السلم والجهالة فيه، والسلم هو بيع من البيوع الجائزة مستثني من نهيه عن بيع ما ليس عندك، ومن شروطه (تعجيل رأس المال فلا يصح الدخول فيه على التأجيل، وأن لا يكونا طعامين، وأن يوجل المسلم فيه باجل معلوم، وأن يكون المسلم فيه في الذمة، وأن يضبط المسلم فيه بعادته التي جرى فيها العرف، وأو تبين الأوصاف تثبيتاً شافياً، وأن يوجد المسلم فيه حلوله ولا يضر انقطاعه) وقد نفي آثر الجهل في السلم. واستعرضت المسألة الثالثة أثر الجهل في بعض مسائل البيوع ومنها بيع المصحف، وبيع النجش وهو الخداع، وبيع الحُصاة وهي صغار الحجارة، وبيع الملامسة وهو اللمس باليد، وبيع المنابذة أي نبذت الشيء، وبيع المرابحة أي الربح، وبيع التولية أي جعله والياً، وبيع التقسيط أي العدل في القسمة والحكم، وبيع المزابنة أي الدفع، والجهل في بيع المصراة أي شد عليه، والجهل في بيع الملاقيح والمضامين أي ما يشتري ما في بطن الناقة، أو في صلب الفحل، أو ما في البطون من أجنة. وجاءت نتائج الورقة مؤكده على أن ليس كل جهل هو معذور المكلف به وخصوصاً الذي يكون بدار الإسلام وكذلك من لهم علم بالأمور الشرعية وهؤلاء لا يعذرون أما حديثو العهد بالإسلام فهم معذرون شرعاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الأحكام الشرعية  |a مسائل البيوع  |a جهل المبيع 
700 |9 551343  |a زيدان، رسل أحمد ناجي  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 011  |e Journal of the Faculty of Basic Education  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-muʻallimīn  |l 101  |m ع101  |o 1156  |s مجلة كلية التربية الأساسية  |v 000  |x 8536-2706 
856 |u 1156-000-101-011.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 1018245  |d 1018245 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.