المستخلص: |
تهدف هذه الدّراسة إلى الكشف عن بعض المعاني الكليّة التي يمكن توظيفها في مجال التّرجيح بين المصالح عند وقوع التّعارض بينها. وقد تناولت ثلاثة معانٍ كليّة تنتظم تحت كلّ واحد منها جملةٌ من قواعد التّرجيح التي قرّرها علماء الفقه والأصُول، وهذه الكليّات هي: قوّةُ الأثر، وعمومُ النّفع، وأرجحيّةُ الوقُوع. وخلصت الدّراسةُ إلى نتائج أبرزها: أنّ الإدراك الواعي لقواعد التّرجيح والتّوظيف السّليم لها عند الحاجة إليها يمثّل الأسس العقليّة التي ينبغي أن يتّصف بها الفقيه الخبيرُ بأوضاع التّشريع، والمدركُ لمقاصده الجوهريّة. \
This study aims to clarify general conceptions preponderant, when contradiction in affairs happens. This study deals with three general conceptions, under each of which some of preponderant foundations have been set by scholars. This study gives real understanding to preponderant conceptions, using them when needed, and gives the mental foundations that the real expert in the Islamic law should have. \
|