ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعليمية نشاط التعبير في ضوء المناهج الحديثة: الأسس والمبادئ

العنوان بلغة أخرى: Didactics of the Expression Activity in the Light of the Modern Curriculum: The Foundations and Principles
المصدر: مجلة آفاق للعلوم
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: بوزيدي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: جانفي
الصفحات: 29 - 37
DOI: 10.37167/1677-000-014-002
ISSN: 2507-7228
رقم MD: 1021014
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعبير | اللغة | التعلم | المتعلم | التربية | Expression | Language | Learning | Learner | Education
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: Language is a means for the membership in humanity, people learn it to express themselves and their basic needs, they use it also to exchange material and moral relationships. It is an essential tool for expressing thoughts, feelings and experiences. Therefore, life is mainly based on the proper and precise use of language in different communicative situations. Arabic language can be learnt only when its teacher owns all skills, the expression is the first position in the hierarchy of learning linguistic skills and abilities in classrooms, as he performs various complex mental processes during this course of expression, so he retrieves his vocabulary by going back to his linguistic wealth to select from the words needed to perform his idea, producing a verbal or a written form that expresses his intended meaning or feeling. Within this paper, we attempt to highlight the position of this activity as it is one of the linguistic communication arts, and a branch of language as well as the clear and correct expression is a main purpose teaching Arabic according to modern curriculum

تمثل اللغة أداة انتماء إنسانية يتعلمها الفرد للتعبير عن حاجاته الأساسية وتبادل العلاقات المادية والمعنوية فهي وسيلة أساسية للإفصاح عن أفكاره، مشاعره، أحاسيسه وتجاربه، ولذلك لا يمكن أن تقوم الحياة إلا على أساس من استعمال اللغة بصورة سليمة ودقيقة في المواقف التواصلية المختلفة. ولا يتم تعلم اللغة العربية إلا بامتلاك المتعلم فنونها ومهاراتها، إذ يحتل التعبير المركز الأعلى في هرم تعلم المهارات والقدرات اللغوية في الأقسام الصفية، كونه يقوم في أثناء التعبير بعدة عمليات ذهنية معقدة، فهو يسترجع المفردات بالعودة إلى ثروته اللغوية ليختار من بينها الألفاظ التي يؤدي بها فكرته ليخرجها على شكل نتاج لفظي أو كتابي معبرا عن المعنى أو الشعور الذي يريده. ففي طيات هذا البحث المتواضع، سنحاول إبراز مكانة هذا النشاط باعتباره أحد فنون الاتصال اللغوي وفرع من فروع المادة اللغوية، والتعبير الواضح السليم غاية أساسية من تدريس اللغة العربية وفق المناهج الحديثة.

ISSN: 2507-7228