ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اخيارات الأذرعي في العبادات وا...>الوصف

اخيارات الأذرعي في العبادات والمعاملات من خلال كتاب مغني المحتاج للشربيني: دراسة فقهية مقارنة

المؤلف الرئيسي: قايد، بلال أحمد أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الهواري، حسن أحمد حسن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 219
رقم MD: 1028230
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الفقه الإسلامي | فقه العبادات | فقه المعاملات | الأذرعي، أحمد بن حمدان بن أحمد، ت. 783 هـ. | الخطيب الشربيني، محمد بن أحمد الشربيني، ت. 977 هـ.
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

199

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث اختيارات الأذرعي التي خالف فيها المعتمد في المذهب الشافعي في العبادات، والمعاملات، من خلال كتاب مغني المحتاج، ومن ثم دراستها دراسة فقهية مقارنة. واستخدم الباحث المنهج التحليلي في تحليل المسائل الفقهية وكذلك المنهج الاستقرائي في تتبع المسائل من خلال كتاب مغني المحتاج وكذلك المنهج المقارن في مقارنتها مع أقوال علماء المذهب الشافعي. هدفت الرسالة إلى إبراز شخصية الأذرعي الفقهية واستخراج الاختيارات الفقهية، للأذرعي المخالفة للمذهب أو للمعتمد فيه، في العبادات والمعاملات من خلال كتاب (مغني المحتاج)، ودراستها دراسة فقهية مقارنة، وكذلك بيان موقف العلماء الشافعية منها. تكونت الرسالة من مقدمة وأربعة فصول وخاتمة وفهارس. اشتملت المقدمة على أهمية الموضوع وأسباب اختياره، وأهدافه، وحدوده، والدراسات السابقة. احتوى الفصل الأول على التعريف بالأذرعي وعصره والشربيني وكتابه مغني المحتاج والتعريف بالاختيارات الفقهية. وأما الفصل الثاني والثالث: ذكر فيه اختيارات الأذرعي في الطهارة والصلاة والجنائز والزكاة والصوم والحج. وأما الفصل الرابع: تحدث عن اختيارات الأذرعي في المعاملات كالبيوع والقرض والرهن واللقطة والإقرار والوقف والوديعة. وخلصت الدراسة إلى نتائج من أهمها: أن اتباع الأذرعي للمذهب الشافعي لم يمنعه من مخالفته للمذهب في بعض المسائل، وهذا يدل على أنه لم يتعصب للمذهب ولكن يخالفه اتباعا للدليل، يفيد أيضا أن لا مانع لطالب العلم أن يتبع مذهبا من المذاهب المتبعة لكي يستفيد منه، لكن لا يتعصب إليه إذا كان القول الراجح في مذهب آخر. ويوصي الباحث: استكمال اختيارات الأذرعي سواء التي خالف فيها المذهب أو الموافقة في أبواب الفقه الأخرى في كتاب مغني المحتاج تكملة لهذا الجهد.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.