ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر السلوك التنظيمي علي جودة الأداء: دراسة حالة بنك البركة - الرئاسة الخرطوم 2017 م - 2019 م

المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، صبا عمر عوض (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، فيصل محمد علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 123
رقم MD: 1028839
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة إفريقيا العالمية
الكلية: كلية العلوم الادارية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1090

حفظ في:
المستخلص: تناول هذا البحث أثر السلوك التنظيمي على جودة الأداء-دراسة حالة بنك البركة، وهدف إلى توضيح منهج السلوك التنظيمي وأثره على التنظيمات المعاصرة في عملية الإدارة وكفاءة العاملين وتمثلت مشكلة البحث في إن عملية الإدارة بالصورة العلمية الصحيحة ورفع الكفاءة في بعض المنظمات المعاصرة أصحب دون مستوى الطموحات وأثر ذلك على أداء العاملين، وقامت الفرضية الرئيسة للبحث على وجود علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين دراسة منهج السلوك التنظيمي للمدراء بالمنظمات وبين مستوى كفاءة وأداء العاملين فيها. واتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي وأسلوب دراسة الحالة، واستخدمت الباحثة أدائي الاستبيان والمقابلة لجمع البيانات، وبلغت عينة الدراسة (40) موظفا من بنك البركة وقد تم اختيار موضوع هذا البحث لارتباط البحث بالأداء ورفع الكفاءة وأهمية ذلك في المسئولية الإدارية بالمنظمات، ثم الدخول في الدراسة الوصول لهذا البحث. توصل البحث لعدد من النتائج من أهمها بأن الحرص على إتباع معايير عادلة في عملية التحفيز يؤدي إلى تفجير الطاقات الإبداعية لدى العاملين وبأن نظام الحوافز المتعدد مادي ومعنوي يؤدي إلى جودة الأداء وعملية أشراك العاملين في عملية التحفيز تؤدي إلى تحقيق ولائهم التنظيمي، كذلك وضع خطط استراتيجية لعملية التحفيز ضمن الاستراتيجية العامة أسهم في تطوير الأداء، وبالإضافة إلى نظام التدريب يؤدي إلى رفع مستوى أداء العاملين، وأيضا أتباع الأنظمة الحديثة في التعلم يؤدي إلى سهولة تعلم العاملين والاعتماد على الأفكار المتطورة يؤدي إلى تطور الخدمات، كما وأن حرص المؤسسة إلى توفير الموارد المعنوية والمادية يؤدي إلى تطور أدائه. خرج البحث بعدد من التوصيات من أهمها، على المؤسسة إتباع معايير إنسانية مع العاملين يؤدي إلى استقرارهم الوظيفي، كذلك عملها إتباع الأنماط القيادية الفعالة يؤدي إلى رفع الروح المعنوية، كذلك وجود نظام حوافز متعدد معنوي ومادي يؤدي إلى تطوير الأداء.