ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ريموند لول ومدرسة "ميرمار" لتعليم اللغة العربية في العصر الوسيط بين التحصيل العلمي وخدمة التنصير

العنوان بلغة أخرى: Raymond Loll and Mermar School for Arabic Language Education in the Middle Ages between Educational Attainment and Christianization
المصدر: مجلة جسور المعرفة
الناشر: جامعة حسيبة بن بو علي الشلف - مخبر تعليمية اللغات وتحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: شريف، عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 229 - 235
DOI: 10.35645/1711-005-001-019
ISSN: 2437-086X
رقم MD: 1034200
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللغة العربية | مدارس شرقية | الرهبان | رايمون لول | التنصير | Arabic | Oriental Schools | Monks | Raymond Lol | Christianization
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تركت اللغة العربية بصمة في اللغات الأوروبية، لاسيما في المجالات العلمية، الأمر الذي يؤكد الجذور العميقة لها في بناء تاريخ الحضارة المشتركة. كما أسهمت اللغة العربية في تشكيل الثقافة في أوروبا، بحيث تركت آثارها الفنية واللغوية والعلمية، وأصبحت اللغة العربية لغة عدد كبير من الكتاب، والعلماء، والرهبان، لا لشيء إلا لأنها كانت لغة العلم والمعرفة الشيء الذي دفع إلى تأسيس مدارس لتعليمها في أوروبا خلال العصر الوسيط، ومن ذلك مدرسة ميرمار في ميورقة.

Arabic has left its mark in the European languages, especially in the scientific fields, which confirms its deep roots in building the history of common civilization .Arabic also contributed to the formation of culture in Europe, leaving its artistic, linguistic and scientific effects. Arabic became the language of a great number of writers, scholars and monks, except because it was the language of science and knowledge. This led to the establishment of schools for teaching in Europe. Mermar School in Mireka.

ISSN: 2437-086X

عناصر مشابهة