المصدر: | مجلة حراء |
---|---|
الناشر: | فكرت بشار |
المؤلف الرئيسي: | عيد، محمد محمد السقا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س16, ع85 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
تركيا |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 49 - 51 |
رقم MD: | 1246748 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على تجربة الموت الوشيك. عرض المقال أول الباحثين المعاصرين الذين تخصصوا في دراسة الحدود الغامضة بين الحياة والموت وهو الفيلسوف والطبيب الأمريكي ريموند مودي، بسبب مخالطته لعدد من الحالات التي كانوا على وشك الموت وقاموا بسرد قصصاً غريبة. وتعد الظاهرة ظاهرة غامضة لم يكشف العلم بعد عن كل خباياها، فهي تجربة تعبر عن مجموعة من الرؤى والأحاسيس بعد موت سريري أو غيبوبة متقدمة والإحساس بالانفصال عن الجسد، فتجربة الاقتراب من الموت ربما تنبع من شيء في النفس البشرية أكثر عمقاً من التطلعات الدينية أو الثقافية وتعكس هذه التجربة تغيرات في كيفية عمل الدماغ عند اقتراب الإنسان من الموت. وأكدت الدراسات على أن الإنسان قبيل الموت يرى أشياء مجهولة وعندما بدراسة على المخ في لحظات الموت وجدوا نشاط غير عادي في المنطقة البصرية من الدماغ مما يدل على أن الأنسان يرى أشياء مذهلة تؤدي لحدوث هذا النشاط. ويمتلك الإنسان البصر الحديد وهو بصر يتبع الروح مفصول عنها وهو الآن غير مرئي، وهو البصر كثير الحدة والبصر النافذ، فيوجد على بصر الإنسان غطاء يمنعه من رؤية أشياء كثيرة وعندما يزاح هذا الغطاء عند موت الإنسان فإنه يرى كل شيء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|