المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | هودي، أوليغيي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج145 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | نوفمبر / صفر |
الصفحات: | 62 - 65 |
رقم MD: | 1050683 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ناقش المقال ثمانية ذكاءات كونهم أفضل من ذكاء واحد في أفق البيداغوجيا العصبية. ترجم يحيى بوافي المقال الخاص لأوليفيي هودي حيث تنبأت نظرية الذكاءات المتعددة بوجود ثمانية أشكال مختلفة من الذكاء، فبعد بياجيه قام علماء نفس أخرون ومتخصصون في التربية مثل هوارد غاردنر من جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية بالدفاع عن تصور أكثر انفتاحًا للذكاء مع إشارتهم في الوقت نفسه على غرار بياجيه إلى أنه يشكل خاصية بيولوجية لدماغنا، وهذا النوع من القدرة التي توجد فوق الذكاءات الأخرى تسمي في مجال علم النفس الميتا ذكاء وضمن هذا السياق يكون الأمر مرتبطًا بالميتا ذكاء الخاص بالانتقاء، وأختتم المقال بالإشارة إلى اكتشاف أعضاء المختبر الذى نشرف عليه في المركز الوطني للبحث العلمي (CNRS) في السوربون بفضل التصوير العصبي أن ما يطرح مشكلًا داخل دماغ الطفل (الاختبار السابق) هو بشكل دقيق القيام بكف ذكائه البصري الفضائي المهيمن (والذى يكون تبعًا له العدد ممثلًا بطول السلسلة). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|