ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الحداثة الغربية من استقرائية فرنسيس بيكون إلي وضعية أوغيست كونت

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Salah El-Din Younis
المجلد/العدد: س59, ع679
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: نيسان
الصفحات: 12 - 32
رقم MD: 1052425
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الحداثة الغربية، من استقرائية فرنسيس بيكون إلى وضعية أوغيست كونت. وتناولت الدراسة عدة عناصر، تناول العنصر الأول فلسفة العلم الإبيستيمولوجيا، وهو مصطلح يوناني يعني دراسة العلم. وتضمن العنصر الثاني من بيكون (1561-1626) إلى أوغيست كونت (1798-1857)، فبين بيكون وكونت قرنان ونصف القرن من حيث الزمن على التقريب ولكنها المسافة بينهما لم تنقطع. واستعرض العنصر الثالث من مادية بيكون إلى وضعية كونت ما المادية وما الوضعية، فالمادة مقولة فلسفية تدل على الواقع الوضوعي المعطى للإنسان في أحاسيسه الذي يُنسخ ويصور وينعكس في أحاسيسنا، فالمادية اتجاه فلسفي يقابل وحده المثالية، أما الوضعية هي تيار من المثالية الذاتية شاع في القرنين التاسع عشر والعشرين يرفض مشكلات الفلسفة التقليدية. وناقش العنصر الرابع أوغيست كونت فاصل واصل، ويعد أوغيست كونت أول من أدخل الوضعية إلى الفلسفة الفرنسية في النصف الأول من القرن التاسع عشر ثم طغت على الفلسفة الأوروبية في النصف الثاني من القرن نفسه. وذكر العنصر الخامس علم الاجتماع بين كونت وابن خلدون. وتناول العنصر السادس بين كونت وسان سيمون. واختتم المقال بالعنصر السابع وهو كونت بين العلم والمنهج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022