ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > Derrida’s Philosophized Litera...>الوصف

Derrida’s Philosophized Literary Perspective of Deconstruction from the Subversion of Metaphysics of Presence to the Creation of Thought of Difference

العنوان بلغة أخرى: التفكيك في توجهه الأدبي المفلسف عند جاك ديريدا من هدم ميتافيزيقا الحضور إلي بناء فكر الأختلاف
المصدر: مجلة دراسات إنسانية واجتماعية
الناشر: جامعة وهران2 محمد بن أحمد
المؤلف الرئيسي: Belalem, Abdelkader (Author)
مؤلفين آخرين: Belalem, Fatima Zohra Souad (Co-Author)
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جانفي
الصفحات: 383 - 393
DOI: 10.46315/1714-009-001-026
ISSN: 2253-0592
رقم MD: 1055626
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
فلسفة الأدب | الفلسفة الفرنسية | الفلسفة النقدية | ديريدا، جاك، ت. 2004 م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
توليد | تهكم | فضيلة | صورنة | الماهيات | Generation | Sarcasm | Virtue | Perception | Axioms
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: This article analyses how Derrida's cognitive and deconstructive act of subverting "Metaphysics of Presence" allowed him to create the concept of "Writing". It examines his motifs behind resorting to "Deconstruction" as a means that enabled him to, philosophically, establish the postmodern thought and literature. The objectives of this paper can be summarized in the following questions: What is Deconstruction? Is it a method, theory or a philosophical school? How did Derrida, using Deconstruction, manage to subvert "Metaphysics of Presence"? How can we apply Deconstruction for the study of literary and philosophical texts? Finally, why should we use it in the first place?

ما يتطلع إليه تفكيرنا في هذا البحث؛ هو رصد الحركة الفكرية التفكيكية الدريدية من "ميتافيزيقا الحضور" تجاوزا، إلى حضور "الكتابة" تأسيا. وذلك ببيان وتحليل دوافع وآفاق لجوء دريدا إلى استراتيجية "التفكيك" للتأسيس الفلسفي لفكر وأدب ما بعد الحداثة. وهي استراتيجية تتأسس على آليتي الهدم والبناء: أولاً: هدم "ميتافيزيقا الحضور" بما هي مرجع الفكر المتمركز حول ذاته والخاضع لسلطة العقل المطلقة، والمهمش لكل ما هو لا عقلي وخيالي. وثانياً: بناء "فكر الاختلاف" الشارد عن النسق الميتافيزيقي، وعن كل تمركز حول العقل، والمنفتح على الهامش اللاعقلي والمتخيل. وبين الهدم والبناء مسافة إبستيمولوجية ومنهجية فاصلة بين تصور للحقيقة وطريقة للفهم خاضع ومرتهن للمعنى في ثباته وخطيته المشدودة إلى ميتافيزيقا الحضور التي تجعل من الكلام والصوت أصلاً لاستخلاص المعنى، وخطاب فكري مغاير ومختلف، يتأسس على "الكتابة" بديلاً لميتافيزيقا الحضور. كهامش يتحرك نحو المركز ليتمركز كمرجعية للتفكير، ولتتقوم كأصل للكلام وليس العكس.
ISSN: 2253-0592

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.