ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ملكية الطرف الثالث لحقوق لاعبي كرة القدم الاقتصادية "TPO"

العنوان بلغة أخرى: Third-Party Ownership of Football Players Economic Rights
المصدر: مجلة الحقيقة
الناشر: جامعة أحمد دراية أدرار
المؤلف الرئيسي: حسن، حيدر فليح (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 47 - 72
ISSN: 1112-4210
رقم MD: 1056712
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحقوق الاقتصادية للاعبين | ملكية الطرف الثالث | موقف الاتحاد الدولي لكرة القدم | Economic Rights of Players | Third Party Ownership | FIFA Position
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يلعب الاستثمار في مجال الحقوق الاقتصادية للاعبي كرة القدم (أو ما يعرف بملكية الطرف الثالث لحقوق –لاعبي كرة القدم- الاقتصادية) دورا مهما في تمويل الأندية الرياضية سواء الراغبة منها في التنافس على البطولات وما يقتضيه ذلك من استقدامها للاعبين محترفين للعب فيها (وما تتطلبه عمليات الاستقدام تلك من رسوم خيالية) أو الاحتفاظ بما لديها من لاعبين (والذين يتقاضون أجورا عالية بل وعالية جدا)، أو تلك التي تكتفي فقط بالاستمرار في ممارسة أنشطتها الرياضية (بعيدا عن التنافس)، لاسيما بعد أن عجزت مصادر التمويل التقليدية (من قبيل القروض التي تقدمها المصارف أو غيرها من المؤسسات الائتمانية، وأجور الدعايات، وبيع التذاكر، والبث الفضائي للمباريات) في توفير تلك الموارد لها. بيد أن مصدر التمويل الجديد هذا تعرض إلى جملة من الانتقادات (قد يكون معظمها حقيقيا) دفعت بالاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) في المحصلة النهائية إلى حظره بشكل كامل عام 2014. وقد جوبه هذا الحظر بمعارضة شديدة سواء من قبل المستثمرين أو بعض اتحادات كرة القدم.

Investing in the economic rights of soccer players (or what is known as third-party ownership of the rights of soccer-economic players) plays an important role in financing sports clubs whether they want to compete for the championships and the requirements that this brings to professional players to play in (and what operations require Recruitment is from fictional fees (or retaining its players) who are paid high or even very high wages), or those that are only satisfied with continuing their sporting activities (away from competition), especially after traditional sources of funding have been unable (such as the loans they provide Banks or not These are credit institutions, advertising wages, selling tickets, and televising for matches) in providing them with these resources. However, this new source of funding was subjected to a number of criticisms (most of which may be real) that prompted FIFA in the final outcome to ban it completely in 2014. This ban was met with strong opposition, whether by investors or some football federations.

ISSN: 1112-4210