ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدي مساهمة أنماط التعلق الوالدي بالميل للاستقلالية والرفاهية النفسية من وجهة نظر الأمهات لدي عينة من أبنائهن ذوي صعوبات التعلم

العنوان بلغة أخرى: The Extent of Parental Attachment Patterns Contribution to Autonomy and Psychological Well-Being among a Sample of Children with Learning Disabilities from Mothers Perspective
المؤلف الرئيسي: الخطيب، حنان عمر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القرالة، عبدالناصر موسى إسماعيل (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 116
رقم MD: 1057135
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

853

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى معرفة مدى مساهمة أنماط التعلق الوالدي بالاستقلالية والرفاهية النفسية من وجهة نظر الأمهات لدى عينة من الأطفال ذوي صعوبات التعلم الملتحقين في غرف المصادر في المدراس الحكومية لواء القصر في محافظة الكرك، وتكون أفراد الدراسة من (354) أما من أمهات الطلبة الذين تتراوح أعمارهم بين (8- 12) عاما، وتم تكييف ثلاث مقاييس، وهي (أنماط التعلق الوالدي والاستقلالية والرفاهية النفسية)، وأظهرت نتائج الدراسة أن نمط التعلق الوالدي السائد (النمط الآمن) احتل المرتبة الأولى، ثم النمط القلق، ثم النمط التجنبي، وأظهرت النتائج أيضا وجود علاقة ارتباطية طردية دالة إحصائيا بين نمط التعلق الأمن، والميل إلى الاستقلالية، والرفاهية النفسية على الدرجة الكلية، والأبعاد، ووجود علاقة عكسية بين نمطي التعلق القلق، والتجنبي وبعض أبعاد الاستقلالية، والرفاهية النفسية، وأظهرت النتائج أيضا أن مقدار ما تفسره أنماط التعلق من الميل إلى الاستقلالية (19%)، بينما فسرت أنماط التعلق بالرفاهية النفسية ما مقداره (16%)، وقد جاء نمط التعلق الآمن هو فقط المفسر في الرفاهية النفسية، كما تبين من النتائج أن نمط التعلق القلق، والتعلق التجنبي تختلف باختلاف عمل الأم، وقد كانت لصالح الأم التي تعمل، كما تبين من النتائج أن نمط التعلق القلق والتعلق التجنبي يختلف فيما يتعلق بمستوى تعليم الأم، ولصالح الأم التي حصلت على مستوى تعليمي أعلى، وأوصت الدراسة بأهمية عمل برامج إرشادية لهذه الفئة لخفض أنماط التعلق القلق، والتعلق التجنبي، وربطها بمتغيرات علم النفس الإيجابي.