ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تعدد الأعاريب للفظ الواحد "المنصوبات نموذجا": احتمالات المعنى وقواعد الصناعة

المصدر: مجلة الدراسات اللغوية
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الشواى، محمد بن سعد بن عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج21, ع1
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: نوفمبر / ربيع الأول
الصفحات: 189 - 220
ISSN: 1319-8513
رقم MD: 1059200
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث ظاهرة مهمة يلحظها المطلع علي كتب إعراب القرآن، وكتب التفسير التي عنيت بالجانب الإعرابي، وهذه الظاهرة هي تعدد الأوجه الإعرابية للفظ الواحد، ويجاول البحث الإجابة عن سؤالين: أولهما يتعلق بالظاهرة السابقة وهو: هل لهذه الأوجه الإعربية كلها مستند من المعنى، ومن قواعد الصناعة النحوية؟ والسؤال الثاني يتعلق بظاهرة أخرى وهي أن غالب المعربين لا يرجحون، بل يكتفون بذكر الأوجه دون تفضيل لوجه علي آخر، والسؤال هو: هل هذه الأوجه المتعددة في منزلة واحدة من القوة بحيث لا يفضل أحدها علي الآخر؟. تناول البحث الظاهرتين بتحليل عدد من المواضع في المنصوبات باختيار نموذج من ستة عشر لفظا مما ورد في إعرابه أكثر من وجه، وبيان الأوجه الإعرابية القوية، والضعيفة، وغير الممكنة، وتعليل ذلك وفق معيارين مهمين في دراسة النص القرآني: المعنى، وقواعد الصناعة النحوية. ويجيب البحث أيضا عن سؤال مهم جدا، وهو: هل نحن بحاجة إلى إعادة البحث في إعراب القرآن وفق معايير مختلفة عن معايير المعربين القدماء، وطريقة تناول تحالف طريقتهم؟

ISSN: 1319-8513

عناصر مشابهة