ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهمية توظيف فن التركيب الرقمي للمؤثرات البصرية في تصميم الإعلان التليفزيوني

العنوان بلغة أخرى: The Importance Employing of the Digital Compositing Art for Visual Effects in Television Advertising Design
المصدر: مجلة العمارة والفنون والعلوم الإنسانية
الناشر: الجمعية العربية للحضارة والفنون الإسلامية
المؤلف الرئيسي: صبري، محمد شريف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالعزيز، لينا عاطف (م. مشارك), الدرينى، حمدى راغب سالم (م. مشارك), الرفاعي، نيفين محمد أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 342 - 359
DOI: 10.21608/mjaf.2019.16735.1317
ISSN: 2356-9654
رقم MD: 1060268
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التركيب الرقمي | المؤثرات البصرية | تدرج الألوان | تصحيح الألوان | Digital Compositing | Visual Effects | Color Grading | Color Correction
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

173

حفظ في:
المستخلص: يستخدم التركيب الرقمي في الوقت الحاضر على نطاق واسع في إنتاج المؤثرات البصرية (الوهم البصري)، سواء كان ذلك في برامج تلفزيونية أو إعلانات الفيديو أو الأفلام، والهدف من هذه العملية هو الجمع بين صورتين أو أكثر في صورة واحدة، بعبارة أخرى يمكن القول: إن الفكرة الأساسية وراء التركيب هي فكرة تصوير الأحداث التي لم ولن تحدث أبدا في العالم الحقيقي (تزوير الواقع). فالمؤثرات البصرية (VFX) هي القوة الدافعة والجمالية الاقتصادية في صناعة الإعلان التي تستخدم بشكل متزايد كأدوات للتأثير في جماهير ومشاهدي التلفزيون والإعلانات التجارية على شبكة الإنترنت، وقد تم اختراع (VFX) في نهاية القرن التاسع عشر من قبل الفرنسي جورج ميلية، الذي كان منبهرا للغاية بالمؤثرات والخدع البصرية وسرعان ما كان لديه استوديو حيث استكشف كل أنواع الطرق لخداع المشاهد وبالتالي إنشاء (VFX). منذ الأيام الأولى للتصوير السينمائي يسعى صانعو الأفلام إلى تصوير مشاهد تجمع بين البيئة الحقيقية والتأثيرات البصرية بجودة عالية، بحيث لا يتمكن الجمهور من تحديد ما هو حقيقي وما هو الخداع السحري، ومع تقدم تكنولوجيا الكمبيوتر اليومية، هذه اللحظة تستمر تدريجيا لتصبح حقيقة واقعة، ويمكن القول إن بداية الوهم البصري كان في عام 1888، عندما طور جورج إيستمان شريطا سينمائيا حساسا يمكنك من خلاله عرض الصورة، لذلك من الصعب أن ننسى أن الصور المتحركة الأولى هي بحد ذاتها تأثيرا خاصا، وأول نظام ناجح لتصوير وعرض الصور المتحركة جاء في عام 1895م، عندما عرض الأخوان أوغست ولويس لوميير سينماتوغراف في باريس، ومن خلال فحص اتجاه تاريخ المؤثرات البصرية من الماضي إلى الحاضر، يمكننا أن نتخيل ما قد تنطوي عليه التأثيرات المرئية للمستقبل، إن تمثيل المستقبل عن طريق التأثيرات المرئية يوفر لنا رؤية للواقع المستقبلي، وهكذا تعمل التأثيرات البصرية كمقياس للأزمنة، للرؤى المعاصرة للواقع والتكنولوجيا. يهتم هذا البحث بإعطاء لمحة عامة عن التركيب الرقمي، التي تسهم بشكل كبير في تحقيق الإبهار البصري للإعلان التليفزيوني، وتوفير أساس لخلق تأثيرات بصرية لعملية الخداع البصري للصورة المتحركة.

Nowadays Digital Compositing is widely used in the production of visual effects (optical illusion), whether in television programs, video ads or movies, the aim of this process is to combine two or more images into one image, in other words it can be said that the idea The key behind the synthesis is the idea of portraying events that never and never will happen in the real world (falsification of reality). Visual effects (VFX) are the driving force and economic aesthetic of the advertising industry, which are increasingly used as tools to influence audiences and television viewers and commercials on the Internet, and VFX was invented at the end of the nineteenth century by the French George Millia, who was very impressed with the effects The visual tricks soon had a studio where they explored all sorts of ways to fool the viewer and thus create (VFX). From the earliest days of filming, filmmakers have sought to capture scenes that combine the real environment with high-quality visual effects, so that the public cannot determine what is true and what is magic deception. The beginning of the optical illusion was in 1888 when George Eastman developed a delicate film strip from which you can project the image, so it is hard to forget that the first motion pictures are themselves a special effect, and the first successful system of filming and displaying motion pictures came in 1895 when the brothers presented Gust and Louis Lumière Cinematograph in Paris, and by examining the direction of the history of visual effects from the past to the present, we can imagine what the visual effects of the future may entail. Of contemporary visions of reality and technology. This research gives an overview of the digital structure, which contributes significantly to the visual dazzling of television advertising, providing a basis for creating visual effects for the optical illusion of motion picture.

ISSN: 2356-9654