المصدر: | مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق |
---|---|
الناشر: | مجمع اللغة العربية |
المؤلف الرئيسي: | عبدالله، إبراهيم محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج92, ج1,2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | نيسان |
الصفحات: | 123 - 132 |
رقم MD: | 1060962 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف الورقة عن مدى صحة استخدام الضمير بعد اسم الاستفهام. وبينت إدخال الضمير بين اسم الاستفهام والاسم المستفهم عنه ذائع استعماله في هذا العصر. وأوضحت وجوب النظر في النصوص المتعلقة بها في القرآن الكريم وفى الحديث النبوي الشريف وفى كلام العرب. وعرضت ما جاء في القرآن الكريم من آيات كثيرة لم يفصل فيها بين اسم الاستفهام والاسم المستفهم عنه بالضمير كما جاء في سورة البقرة (2-69). وأشار إلى استشهاد بعض الباحثين على صحة استخدام الضمير بعد اسم الاستفهام كما في سورة مريم(19-75). وبين القصد من ضمير الفصل البعد عن الغموض وتمييز النعت من الخبر، واسم الاستفهام لا ينعت ولا يتم معناه بنقسه. وتناول إن النصوص التي ذكرتها فى مبتدأ البحث. واختتمت الورقة بأن الأسلوب الدراج على الألسنة والأقلام في هذا العصر من نحو ما هي هوايتك ومن هو صديقك، وأوضح بان من يعرب(من) اسم استفهام مبتدأ والضمير بعده مبتدأ ثان، وخبره الاسم الذي يليه، وجملة الضمير وخبره خبر من الاستفهامية، وهذا وجه مرجوح، ويبقى الاستعمال اللغوي الفصيح الراجح القوي عدم المجيء بالضمير بين اسم الاستفهام والمستفهم عنه، وفيما سلف دلالة ساطعة على هذا وتصديق له وتمكين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|