ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأجناس الأدبية في ظل المناهج...>الوصف

الأجناس الأدبية في ظل المناهج المعرفية: ديوان طرفة بن الوردة أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Genres in Cognitive Methods: Tarafa ibn Alwarda
المصدر: مجلة جيل الدراسات الأدبية والفكرية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الحجرية، إبتسام عبدالله مبارك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: اللواتي، إحسان بن صادق بن محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع61
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: مايو
الصفحات: 69 - 82
DOI: 10.33685/1317-000-061-004
ISSN: 2311-519X
رقم MD: 1063302
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأدب العربى | الأجناس الأدبية | الشعريات المعرفية | الطرازية | طرفة بن الوردة
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشعريات المعرفية | الطرازية | الجنس الأدبى | Cognitive Poetics | Prototype | Genres
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: تعد النصوص الأدبية العابرة للأجناس من التحديات التي تواجه القارئ بصعوبة تحديدها، وتصنيفها؛ إذ يحتوي العمل الواحد على أكثر من جنس أدبي، وفى ظل الدراسات المعرفية، والشعريات المعرفية المعنية بالتجنيس المرتبط بأدبية النص الأدبي، كان من المهم البحث عن أدوات ذهنية تعين القارئ ذهنيا على تصنيف العمل الذي بين يديه. جاءت الطرازية (Prototype) بوصفها منهجا لدراسة الأجناس الأدبية بطريقة تتسم بالدقة، وهذه الورقة تجيب عن إشكالية مفادها: ما الطرق التي يعتمدها الدماغ لتصنيف عمل أدبي عابر للأجناس كنص "طرفة بن الوردة" للشاعر قاسم حداد؟

One of the challenges that the reader find is the difficulty of Trans genre Text Selected, and categorized, One text may contains more than one genre, And in Cognitive Methods and Cognitive poetics was so important to search about mental and mind tools to help the reader mentally to classify the text. Prototype came as an approach to the study of literary races in an accurate way, This paper answers the problem: What are the ways in which the brain categorizes the trans genre literary text as the text of Tarf ibn al-Wardah by Qassim Haddad?
ISSN: 2311-519X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.