المستخلص: |
سعت الورقة البحثية إلى قياس وتفسير العلاقة بين صافي الربح والتدفقات النقدية وأثر ذلك على القدرة التنبؤية للمعلومات المحاسبية لعوائد الأسهم. اعتمدت الورقة على المقاييس المختلفة لجودة الأرباح التي تستمد من قائمة التدفقات النقدية للشركات المساهمة المقيدة بالبورصة المصرية. طبقت على الشركات التي كانت قيمة معامل البيتا بها أكبر من غيرها، وطبق عليها تطبيق اختبار الانحدار. جاءت النتائج مؤكدة على أن استخدام مؤشرات صافي الربح يعطي مقياسًا أفضل من استخدام مؤشرات التدفقات النقدية عند التنبؤ بعوائد الأسهم. وأن مؤشرات التدفقات النقدية أعطت مقياسًا أفضل من مؤشرات الربحية عند التنبؤ بعوائد الأسهم في الحالتين، وكانت نسبة التأثير أعلى في الشركات التي تتمتع بجودة أرباح أعلى من غيرها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|