المصدر: | مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي |
---|---|
الناشر: | جامعة آزاد الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | بصيريور، منصورة (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | مهركي، ايرج (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | س8, ع32 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
إيران |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 131 - 152 |
ISSN: |
2251-4573 |
رقم MD: | 1069028 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
الأسلوب الهندي | الصورة الشعرية | بيدل دهلوي | منشأ الصور الشعرية
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
تميزت الصور الشعرية بألوان ومظاهر شتى في ظل العصور الأدبية المختلفة، وتلك الصور الشعرية التي تتجلى في الأشعار ما هي إلا وليدة سببين رئيسين: 1-المجتمع والظروف السياسية والاجتماعية والثقافية السائدة آنذاك. 2-أفكار الشاعر ومخيلته. أما الصور الشعرية في أشعار بيدل فإنها ذات أفق خيالي واسع. وعلى ما يبدو إن الشاعر كان يمزج بين التجربتين الحسية والخيالية معا حيث يعجز القارئ عن الحصول على المعنى المقصود والدلالة الموحية والصريحة لتلك الصورة، ما مكن القول إن الجانب المعرفي والثقافي لدى القارئ هو ما يعينه في إدراك المفاهيم الشعرية. تناول البحث دراسة منشأ الصور الشعرية ونوعيتها في شعر بيدل دهلوي، معتمدا على مصادر المكتبات، متوصلا إلى أن الصورة الشعرية إلى تكونت لدى الشاعر تختلف عن صور الشعر الكلاسيكي الفارسي من حيث المبدأ والمنشأ، ذلك لأن مبدأ الصور الشعرية في الأشعار الكلاسيكية مستوحى من عناصر وأشياء محسوسة قريبة من الفهم والإدراك، بينما الصور الشعرية التي تجلت في شعر بيدل نشأت من خلال الأفكار الفلسفية والصوفية التي تتجسد في لغة خاصة بها. وهذه اللغة تعرف بـ لغة الرؤيا" وهى لغة تتسم بالتعقيد والغموض وفي النهاية تسبب تضييقا في تحديد الصورة المعينة للمعنى المقصود. |
---|---|
ISSN: |
2251-4573 |