المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على دور مسرح الطفل في تنمية الوعي. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أبرزت الأولى دور المدرسة في توجيه الأطفال إلى ممارسة هواياتهم المختلفة. وأكدت الثانية على أن اللعب خبرة تلقائية وحياتية فهي وسيلة الطفل في إدراك العالم المحيط وسيلة لإدراك ذاته وقدراته المتنامية. وكشفت الثالثة عن تأثير المسرح على شخصية الطفل. وتحدثت الرابعة عن الدراما المبتكرة كأحد أساليب التربية الحديثة التي تعتمد على منهج التفاعل والمشاركة بين المؤدي والمتلقي. واختتم المقال بالتأكيد على أن من أجل تقليد مسرحي راسخ، ومن أجل ثقافة مسرحية جادة وفاعلة وقادرة على حث الطفل على التعبير عن ذاته وقدراته الخلاقة، يجب البدء مع الطفل من المدرسة والبدء باللعب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|