ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القابلية للتكذيب: فيصل بين العلم التجريبي والزائف

العنوان بلغة أخرى: Conjectures and Refutations: The Growth of Scientific Knowledge
المصدر: مقاربات فلسفية
الناشر: جامعة عبدالحميد بن باديس مستغانم - كلية العلوم الاجتماعية - مخبر الفلسفة والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بوبر، كارل ر. (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Popper, Karl
مؤلفين آخرين: سعيد، عبدالمجيد (مترجم)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 234 - 248
DOI: 10.46513/2066-007-001-007
ISSN: 2352-9776
رقم MD: 1070108
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: تناول المقال موضوع القابلية للتكذيب فيصل بين العلم الجريبي والزائف. وفي ضوء ذلك ناقش متى ينبغي تصنيف نظرية ما على أنها علمية، وإذا كان هنالك معيار يحدد الطابع أو الوضع العلمي للنظرية. ربما يكون أكثر الأجوبة قبولاً لهذه المعضلة هو ذلك القائل إن ما يميز العلم من العلم الزائف، أو من الميتافيزيقا هو المنهج التجريبي، الاستقرائي أساسًا، والناشئ عن الملاحظة أو التجربة؛ إلا أن هذا الجواب ليس شافيًا، بل على العكس من ذلك، ففي محاولة التمييز بين منهج تجريبي أصيل، وآخر غير تجريبي، أو حتى تجريبي على نحو زائف؛ نجد أنه لا يفي بمعايير العلمية رغم توسله بالملاحظة والتجربة؛ وفي التنجيم مثال على هذا المنهج الزائف، فهو يملك كمية هائلة من الألة التجريبية القائمة على الملاحظة، وعلى الأبراج والسير الذاتية. كما حاول المقال إيضاح التباين بين النظريات الثلاث (الماركسية والتحليل النفسي وعلم النفس الفردي) والنظريات الفزيائية كنظرية نيوتن ونظرية النسبية خصوصًا. وأوضح أن المشكلة التي جرت محاولة حلها باقتراح معيار القابلية للتكذيب لم تكن متعلقة بحمل المعنى أو المغزى، لم تكن متعلقة بالصدق أو المقبولية؛ بل كانت متعلقة برسم حد (ما كان فعل ذلك ممكنًا) بين عبارات، أو أنساق عبارات التجريبية الأخرى، سواء كانت ذات طابع ديني أم ميتافيزيقي، أم ببساطة ذات طابع علمي زائف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

ISSN: 2352-9776

عناصر مشابهة