المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | الشمخي، رحيم هادي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج49, ع589 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أيار |
الصفحات: | 39 - 50 |
رقم MD: | 1078367 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان الأدب عند بني أيوب. وبين المقال أن الدولة الأيوبية قد خلفت الدولة الفاطمية في سنة سبع وستين وخمسمائة للهجرة، فحكمت مصر والشام والجزيرة (أعلى ما بين النهرين)، ودام حكمها إلى سنة ثمان وأربعين وستمائة للهجرة، كما شجع بنو أيوب المجالس الأدبية فإذا نزل القاهرة شاعر دمشقي، أو نزل دمشق شاعر قاهري اجتمع الشعراء لديه وأقوه عندهم زماناً قبل أن يتمكن من الرجوع إلى بلده. كما بين أن بنو أيوب قد أحبوا اللغة العربية، وتثقفوا بها، لأنها لغة الدين والعلم والسياسة، وأنفقوا الأموال بسخاء على العلماء والأدباء، لذلك أقبلوا عليهم من كل حدب وصوب. واختتم المقال بالإشارة إلى شعراء بني أيوب المشهورين والذي منهم عز الدين فروخ شاه، وهو ابن أخي السلطان صلاح الدين، بالإضافة إلى الملك المظفر غازي بن أبي بكر بن أيوب، وكان العادل سليمان ملكاً على حصن كيفًا، وخلف بعده ابنه الملك المنصور أحمد، وكان فاضلاً أدبياً، له ديوان شعر كبير يشتمل على نوائح في أبيه وغزل وزهديات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|