المصدر: | مجلة خطوة |
---|---|
الناشر: | المجلس العربي للطفولة والتنمية |
المؤلف الرئيسي: | كراكيش، عواطف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع36 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2019
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 9 - 13 |
رقم MD: | 1082812 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان تسلية الأطفال... بناء أم دمار. عرض المقال التقدم التقني والألعاب الافتراضية فقد ظهر كابوس الألعاب العصرية القاتلة للأطفال والمراهقين لتحصد أرواحهم بمنتهى اليسر والسهولة؛ وفي عام (1981) جمع فرنر شليجل مدير قسم تطوير الألعاب (5) من مستخدمي الشركة وسألهم عن الألعاب المفضلة لهم في الطفولة، وطلب منهم اختراع لعبة تماثل الشرطة واللصوص وزودهم بالأدوات اللازمة وبعد ستة أشهر أصبحت أكثر الألعاب رواجا فقد كانت الألعاب تحفز الخيال والذكاء لدى الطفل. وتناول ألعاب لبناء البلاد، فبعد وفاة أوتو روبرت في عام (1925) تولى الأمر أولاده كارل وأويجن وكانوا يسعون وراء الأفكار الجديدة، فقد رفض الإخوة عرض اللعبة الجديدة أمسك بالقبعة. وكشف عن كابوس التوحد الإلكتروني، فقد كان اللعب يشكل أهمية كبيرة في تنشئة الأطفال وإسعادهم باللهو والمرح ولكن يجب تحذير الآباء والأمهات عن بعض الألعاب لأنها تحث على العنف والاكتئاب. واستعرض أساليب مكافحة الألعاب التدميرية، ومنها ما ظهر في ألمانيا لاختراع الألعاب الذهنية والبناء التي تحث على استخدام القيم والمثل العليا. واختتم المقال بالإشارة إلى ما يقوم به الآباء للتخلص من الألعاب الخطيرة ومنها محاولة التحدث مع الطفل عن اللعبة التي يحبها واكتشاف مدى تعلقه بها، وتحديد موعد معين للعب مع الطفل للسيطرة على إدمان الطفل على اللعب، ومشاركة الطفل في رسم لوحة فالرسم يخرج طاقة الطفل الكامنة كما يساعده على التخيل والإبداع، والمثابرة على قراءة القصص للطفل قبل النوم ولتكن قصصاً مسلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|