| LEADER |
02995nam a22002297a 4500 |
| 001 |
1830518 |
| 024 |
|
|
|3 10.21608/JSREP.2020.122550
|
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b مصر
|
| 100 |
|
|
|a عرفان، خالد محمود محمد
|g Arfaan, Khaled Mahmoud Mohammed
|e مؤلف
|9 357765
|
| 242 |
|
|
|a From an Educational Perspective:
|b Take It Easy
|
| 245 |
|
|
|a من زاوية تربوية:
|b كبر دماغك
|
| 260 |
|
|
|b جامعة الأزهر - كلية التربية
|c 2020
|g يوليو
|
| 300 |
|
|
|a 563 - 566
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان من زاوية تربوية... كبر دماغك. تناول المقال عدة فقرات، استعرضت الفقرة الأولى الأخذ بفكرة التغافل كمبدأ تربوي لا غنى للمرء عنه إذا أراد النجاح في علاقاته بمن حوله فهناك فرق بين الغفلة والتغافل فالأول مذموم والثاني محمود لأن الثاني عن علم بينما الأول عن غباء وجهل. وتناولت الفقرة الثانية المنهج الذي رسمه لنا القرآن الكريم منهجا رائعاً للتعامل مع الآخرين؛ فقد كان الرسول يتجاهل العديد من المواقف مع المشركين أو مع زوجاته. وتضمنت الفقرة الثالثة دور التغافل في حياة المرء فقد ورد عن معاوية رضى الله عنه قول إن العقل مكيال ثلثه الفطنة وثلثاه التغافل، أي أن التغافل في حياة المرء فاق الذكاء، وقد قال بعض الحكماء أن أمور الدنيا لا تجوز إلا بالتغافل، وفي ضوء ما سبق ينبغي على المرء أن يتجاوز صغائر الأمور في التعامل مع الآخرين مثل الزوجة ومواقف التعليم والتعلم. واختتم المقال بالإشارة إلى كون التغافل مهارة حياتية تكسب الفرد العديد من الخصال كالصبر والعفو والدفع بالتي هي أحسن، فالتغافل يُثاب عليه المرء في الدنيا قبل الأخرة وهو من حسن الخلق، فهنياً لمن جعل التغافل سلوك رقيباً في معاملة الأخرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|
| 653 |
|
|
|a التربية الإسلامية
|a التغافل
|a السنة النبوية
|a القرآن الكريم
|
| 773 |
|
|
|4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات
|6 Social Sciences, Interdisciplinary
|c 014
|f (Al-)Tarbiyyaẗ
|l 001
|m ع187, ج1
|o 0790
|s مجلة التربية
|t Journal of Education
|v 187
|x 1110-323X
|
| 856 |
|
|
|n https://jsrep.journals.ekb.eg/article_122550.html
|u 0790-187-001-014.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
| 995 |
|
|
|a EduSearch
|
| 999 |
|
|
|c 1089666
|d 1089666
|
