المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان زاوية تربوية خاصة باحترام الأجيال. وبين فيه أنه من الواجب أن يحترم الأجيال بعضها بعضاً، فلكل جيل مميزات وإبداعات وروائع، والاختلاف بين الأجيال في إنتاجها العلمي والفكري وفى تصوراتها وأدائها ما فيها، ومن الوفاء أن يتقدم كل جيل للجيل الذي قبله بالشكر والتقدير والامتنان، وأن يحرص على الاستفادة منه ومن خبراته المتراكمة من أجل التأسيس لمرحلة علمية وفكرية جديدة. وأختتم المقال بالتأكيد على إشارة الجيل الحالي إلى الجيل السابق، ويقول هؤلاء هم أساتذتي الذين علموني وتتلمذت على أيديهم، وأن يقبل رؤسهم وأيدهم حباً وتقديراً واحتراماً، فليس منا من لا يوفر كبيرنا ويرحم صغيرنا، ومن ثم يظل الاحترام متبادلاً، ويبقي التواصل بين الأجيال والتراكمية والاستمرارية العلمية والفكرية مستمرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|