المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان أدب الحجز الأربعيني أشعار الذين غادورا الحجز وأقاصيصهم. وبين المقال أن جائحة الكورونا لم تكن حدثاً سياسياً أو صحياً غير حياة البشر في العالم وقلب نظامها اليومي رأساً على عقب فحسب، وإنما هي في المقام الأول حدث عاشه كل فرد بأحاسيس مختلفة. كما بين أن الكتاب تذكير بأدب الوباء ونصوصه المختلفة في لغات الأدب والثقافات القديمة، كملحمة هوميروس الإلياذة التي تعرضت لذكر الطاعون. وختاماً توصل المقال إلى أن ما يميز المؤلف الجماعي هو أن الكُتاب قد سعوا إلى تمثيل أصوات شعوبهم ومشاغل مواطنيهم اليومية، فحاولا إبلاغ الانفعالات المختلفة من خوف وقلق من الإصابة بعدوي الفيروس، وانشغالهم اليومي بما يحدث سواء في بلدانهم أو البلدان الأخرى، فقد وحد الفيروس مصير البشرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|