المصدر: | أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية |
---|---|
الناشر: | د محمد أمين الضناوي |
المؤلف الرئيسي: | صعب، سلوى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج1, ع5 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 485 - 490 |
ISSN: |
2663-9408 |
رقم MD: | 1093468 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان ما بين موت المؤلف وقصة ما بعد الحداثة أين دور القارئ. ظهرت نظرية موت المؤلف في نهاية العقد السابع من القرن التاسع عشر، وارتبطت بأسس فكرية وفلسفية متعددة. وأراد مطلق نظرية موت المؤلف الفيلسوف رولان بارت في مقاله الصادر عام (1968) أن تقطع صلة المؤلف بنصه عندما يصبح بين يدي القارئ، بحيث تنشأ علاقة جديدة بين النص وقارئه. وساهم بارت في تطوير البنيوية، ورأى أن نمط النقد الذي يوطد العلاقة بين النص والمؤلف قد انتهى إلى غير رجعة، وسخر بارت ممن يضع المؤلف داخل النص ويحاول أن يصل إلى مكوناته النفسية. وتناول المقال نقطتين، أوضحت الأولى موقع القارئ في نظرية موت المؤلف، حيث رأى منتقدو نظرية موت المؤلف أنها لا تؤمن بتأثير الإنسان في واقعه، بل اعتمدت على تأثير النص التغييري في القارئ، وهو يعطي دوراً سلبياً للمؤلف على حساب القارئ. وبينت النقطة الثانية قصة ما بعد الحداثة. واختتم المقال بالإشارة إلى أهم النتائج التي ترتبت على إعلان بارت موت المؤلف تمثلت في تحرير الفكر النقدي من سلطة الذات ومرجعيتها، وجعل العمل الفني المتحدث الأول والأخير، كونه بات المرجعية الوحيدة للناقد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2663-9408 |