ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مهارة القراءة وأثرها على تنمية...>الوصف

مهارة القراءة وأثرها على تنمية اللغة العربية: السنة الأولى أنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Language Skills and their Impact on Writing an Inclusive Situation
المصدر: مجلة ريحان للنشر العلمي
الناشر: مركز فكر للدراسات والتطوير
المؤلف الرئيسي: بن أودينة، خديجة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khadija, Benoudina
مؤلفين آخرين: خمقاني، مباركة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يناير
الصفحات: 315 - 346
ISSN: 2709-2097
رقم MD: 1103341
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
التعليم الابتدائي | تدريس اللغة العربية | المهارات اللغوية | مهارة القراءة | طرق التدريس | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
التعليمية | قراءة | اللغة | المهارة | التواصل | Educational | Reading | Language | Skill | Communication
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

274

حفظ في:
المستخلص: إكتسبت اللغة العربية الجمال والإبداع من جمال حروفها عندما تنطق وتسمع وتكتب، فعندما تتحرك بها الألسن تتجلى فيها البلاغة والفصاحة والصور البديعية، والكثير من المعاني. واللغة تساعد على خروج كل مكبوت بالنطق، ومن باب النطق كانت القراءة تحمل أهمية كبيرة في نضوج اللغة، وفي تطورها وقدرة الفرد على نطقها، فالطفل منذ الصغر يبدأ بتعلم اللغة، ومن خلال التدريب تتولد مهارته بنطق اللغة الصحيح. فالقراءة تعد منذ القدم بأنها من أهم وسائل التعليم فمن خلالها يكتسب الإنسان المعارف والثقافات، والعلوم، بينما اللغة هي الأداة التي تنتج مهارة القراءة، فهي التي تؤدي إلى تطوير الإنسان بمعية القراءة، التي تفتح أمامه آفاقا علمية كثيرة، فالقراءة جعلت من اللغة وسيلة تعلم ذاتي، أصبح الفرد بإستطاعته إكتساب العلم من خلال القراءة الذاتية الخاصة، والقراءة هي الصفة التي ميزت لغة الشعوب المتقدمة التي تسعى دوما للتطور والرقي والصدارة. ومن هنا تمحور البحث حول مهارة القراءة مفهومها وأنواعها وطرقها بالإضافة إلى دراسة ميدانية لقسم السنة الأولى إبتدائي بغية الوقوف على طريقة تدريس هذه المهارة، من خلال البحث المقدم نخلص إلى أن للقراءة الدور الكبير في تنمية اللغة العربية كونها مفتاح العلوم. وللتعليم ميزة خاصة وهي التجديد والبحث فكل أستاذ مطالب بالبحث والتجريب من أجل الوصول إلى الأهداف المرجوة في نهاية كل مرحلة تعليمية، وقد تم الوصول إلى عدة توصيات منها زيادة الإهتمام بمشاريع إعداد الكتب المدرسية والمناهج التربوية، وإقامة ندوات فاعلة كحصص تطبيقية والإبتعاد عن الندوات النظرية التي لا تسمن ولا تغني من جوع، ومواصلة عمليات تطوير المحتويات التعلمية، من أجل مواكبة التطور العلمي الرهيب.

The Arabica language has acquired beauty and creativity from the beauty of its letters when It Is solen, heard and written. When the tongues move with it, rhetoric, eloquence, artistry, and many meanings are evident. And language helps to get rid of all repressed speech, and as a matter of pronunciation, reading carries great importance in the maturation of the language, its development and the ability of the individual to pronounce it. The child starts from an early age to learn the language, and through training his skill in pronouncing the correct language is generated. Reading has been considered since ancient times as one of the most important means of education through which a person acquires knowledge, cultures, and sciences, while language is the tool that produces the skill of reading. Self-learning, the individual is able to acquire knowledge through private self-reading, and reading is the characteristic that has characterized the language of advanced peoples that always strive for development, advancement and foremost. From here, the research centered on the skill of reading, its concept, types and methods, in addition to a field study for the first year of primary school section in order to determine the method of teaching this skill. Education has a special feature, which is renewal and research, so every professor is required to research and experiment in order to reach the desired goals at the end of each educational stage, and several recommendations have been reached, including increasing interest in increasing interest in school textbook preparation projects and educational curricula, and establishing effective seminars as practical classes and moving away from Theoretical seminars that are neither fat nor rich from hunger, and to continue the processes of developing educational contents, in order to keep pace with the terrible scientific development.
ISSN: 2709-2097

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.