ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية برنامج تعليمي تربوي مقترح قائم على حفظ وتجويد القرآن في علاج التهتهة: دراسة تجريبية على تلاميذ المرحلة الأولية من عمر "6-9" سنوات بمدارس الرواد في مدينة الرياض

المؤلف الرئيسي: إسماعيل، طارق سليم علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حماد، إسحق حسن جامع (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 236
رقم MD: 1104258
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية التربية
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

115

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة مدى فاعلية برنامج تعليمي تربوي قائم على حفظ وتجويد القرآن في علاج التهتهة لدى تلاميذ المرحلة الأولية، والكشف عن نسبة التهتهة لديهم، ودرجة إصابتهم بها، وأكثر أشكال التهتهة انتشارا، ومعرفة أي حروف اللغة العربية استثارة للتهتهة. ولتحقيق هذه الأهداف اختار الباحث عينة مختارة مكونة من اثنين وثلاثين تلميذا من تلاميذ المرحلة الأولية بمدارس الرواد بالرياض. وقد استخدم الباحث الأدوات التالية لتحديد درجة وشدة التهتهة، وكذلك تحديد أشكالها ومظاهرها، ورصد الحركات المصاحبة لها، وتحديد المعايير والضوابط التي على أساسها يندرج التلميذ تحت عينة البحث. 1-مقياس درجة التهتهة للتلاميذ من عمر (6-9). 2-استمارة دراسة الحالة وجمع البيانات الأولية لتلميذ مضطرب الطلاقة (التهتهة). 3-استمارة الفحص الطبي المبدئي المرفقة بملف التلميذ. 4-البرنامج العلاجي القائم على حفظ وتجويد القرآن. وقد توصلت الدراسة إلى هذه النتائج: 1-يوجد أثر لبرنامج تعليمي تربوي قائم على حفظ وتجويد القرآن في علاج التهتهة لدى تلاميذ المرحلة الأولية. 2-نسبة انتشار التهتهة لدى تلاميذ المرحلة الأولية 5,2%. 3-درجة الإصابة بالتهتهة لدى التلاميذ المتهتهيين بالمرحلة الأولية. (خفيفة جدا: لا يوجد-خفيفة: لا يوجد-متوسطة: 6.3% -شديدة: 18.8% -شديدة جدا: 75%) 4-أكثر أشكال التهتهة انتشارا، الإقحام حيث سجل أعلى نسبة ثم يليه التكرار، ثم التوقف، ثم الإطالة وتقطع النفس بنسبة واحدة. 5-أكثر حروف اللغة العربية استثارة للتهتهة، اشترك كل من حرف الجيم والضاد في المرتبة الأولى بنسبة واحدة، ثم الميم والزاي في المرتبة الثانية، ثم الخاء والسين في المرتبة الثالثة. وقد خلصت الدراسة لبعض المقترحات والتوصيات.