المصدر: | مجلة الخدمة الإجتماعية |
---|---|
الناشر: | الجمعية المصرية للأخصائيين الإجتماعيين |
المؤلف الرئيسي: | العتيبي، عبدالله بن محيل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع63, ج3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 131 - 155 |
رقم MD: | 1105749 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
عنوان الدراسة: الاختيار للزواج والتغيير الاجتماعي. مشكلة الدراسة: تتمثل مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما أهم معايير اختيار الزواج وما مدى التغير فيها؟ أهداف الدراسة: تتمثل أهداف الدراسة في الاتي: -التعرف على معايير اختيار الزواج. -التعرف على مدى تأثر اختيار الزواج بالتغير الاجتماعي. -التعرف على علاقة بين اختيار الزواج والتغير الاجتماعي. مجتمع الدراسة: تكون مجتمع الدراسة من معلمي وزارة التربية والتعليم بمكتب قرطبة شرق الرياض. منهج الدراسة: استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي التحليلي الممثل في الاستبانة كأداة للدراسة. نتائج الدراسة: تمثلت نتائج الدراسة 1. أكثر من نصف أفراد عينة الدراسة سنهم أكبر من سن زوجاتهم حيث بلغت نسبتهم (80.7%) 2.أن (48.76%) من أفراد عينة الدراسة الفارق بين عمر الزوج والزوجة (من ٣ سنوات إلى أقل من ٦ سنوات). 3.أن(٢٤%) من أفراد عينة الدراسة لا توجد صلة قرابة بينهم وبين زوجاتهم.. - أظهرت نتائج الدراسة أن استجابات أفراد عينة الدراسة نحو مدى قابلية المبحوث للتغير الاجتماعي في عملية الاختيار للزواج، وأهم العبارات التي حصلت على أعلى نسبة موافقة في هذا المحور هي: 1. (٧٩%) من أفراد العينة يؤيدون النظرة الشرعية بعد الخطبة وهذا يؤكد لنا التغير في عملية اختيار الزواج حيث كان النمط السائد للمجتمع الزواج التقليدي والمحافظة. 2. (٧٣%) من أفراد العينة تتيح لهم أسرهم حرية الاختيار. 3. (٦٧%) من أفراد العينة يرغبون أن تكون زوجاتهم مثقفات. 4. (53%) من أفراد العينة لا يؤيدون دور الخطابين والخطابات في عملية اختيار الزوج وهذا يؤكد لنا انتشار وسائل الإعلام ووسائل الاتصال ودورها في توفير اختيار الزواج. 5. (37%) من أفراد العينة يؤيدون عمل الزوجة. ٦. (30%) من أفراد العينة يؤيدون المكالمات الهاتفية أثناء الخطبة. ٧. (27%) من أفراد العينة لا يؤيدون الزواج من الأقارب. التوصيات: توصلت الدراسة إلى التوصيات التالية: 1.يوصي الباحث بدعم مشروعات الزواج. 2.توعية الأسرة بمدى أهمية الحوار داخل الأسرة سواء بين الزوجين (الأم والأب) أو بين الأب والأبناء. 3.أن نعمل دورات تعليمية مفيدة تختص بموضوع الحوار الزواجي وكيف نستعمله في حل المشكلات التي تواجهنا في حياتنا. 4.نشر الوعي لدى الفتيات والأسر والجهات المعنية بالشباب بأهمية فهم الصفات المرغوبة في شريك الحياة من قبل الفتيات، ومساعدتهم على تحقيق التوازن بين المرغوب والمفروض وفقاً للشرع الإسلامي. |
---|