ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور أساليب التنشئة الأسرية في تحقيق التكيف المدرسي لدى التلميذ

العنوان بلغة أخرى: The Role of the Methods of Family Formation in Achieving the School Adaptation of the Student
المصدر: مجلة سوسيولوجيا للدراسات والبحوث الإجتماعية
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة - كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية - قسم علم الإجتماع والديمغرافيا
المؤلف الرئيسي: العيفاوي، فريدة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: لطرش، فيروز (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: جوان
الصفحات: 106 - 131
DOI: 10.52124/2234-000-004-005
ISSN: 2602-5647
رقم MD: 1112388
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The reality is that today's child is the man of tomorrow. He is the one who has the hopes of taking responsibility for shaping the future to achieve sustainable development. The family has a direct impact on assuming the primary responsibility in the upbringing of its children and as the first institutions of social upbringing. The success of the educational institution in its function, and the compatibility between the teacher and the learner in order to provide the learner with better conditions for the development of the cognitive, emotional and social conditions with the treatment of the resulting problems in the study of the problems such as school failure, absence and As well as working to address the behavioral problems that can be issued by some students, and the adaptation is a positive indicator or a strong motivation to push students to achievement on the one hand and want to school and help them to establish harmonious relations with colleagues and teachers on the other; And attractive.

يؤكد الواقع على أن طفل اليوم هو رجل الغد. فهو الذي تنعقد عليه الآمال في تحمل مسؤولية تشكيل المستقبل بما يحقق التنمية المستدامة؛ وللأسرة أثر مباشر في تحمل المسؤولية الأولى في تنشئة أبنائها وباعتبارها أول مؤسسات التنشئة الاجتماعية وتستخدم في ذلك عدة أساليب لها تأثيرات حيوية لما يترتب عليها من تحديد السلوك الذي يتسم بالسواء أو غير السواء. ويتضمن نجاح المؤسسة التعليمية في وظيفتها، والتواؤم بين المعلم والمتعلم بما يهيئ للمتعلم ظروف أفضل للنمو السوي معرفيا وانفعاليا واجتماعيا مع علاج ما ينجم في مجال الدراسة من مشكلات كالتخلف الدراسي والغياب والتسرب، كذلك يعمل على علاج المشكلات السلوكية التي يمكن أن تصدر عن بعض الطلاب. ويمثل التكيف مؤشرا إيجابيا أو دافعا قويا لدفع التلاميذ إلى التحصيل من ناحية ويرغبهم في المدرسة ويساعدهم على إقامة علاقات متناغمة مع زملائهم ومعلميهم من ناحية أخرى؛ بل ويجعل العملية التعليمية خبرة ممتعة وجذابة.

ISSN: 2602-5647