ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أزمة جائحة كورونا (كوفيد 19) و...>الوصف

أزمة جائحة كورونا (كوفيد 19) وإشكاليات التعليم عن بعد: تحديات ومتطلبات

العنوان بلغة أخرى: COVID-19 Crisis and Distance Learning Issues: Challenges and Requirements
المصدر: المجلة التربوية
الناشر: جامعة سوهاج - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: عبدالقادر، محمود هلال عبدالباسط (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdel-Qader, Mahmoud Hilal Abdel-Basset
المجلد/العدد: ج83
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: مارس
الصفحات: 1 - 17
DOI: 10.12816/EDUSOHAG.2021.140662
ISSN: 1687-2649
رقم MD: 1113439
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
التعليم الجامعي | التعليم الإلكتروني | التعليم عن بعد | الأوبئة العالمية | فيروس كورونا (كوفيد-19)
كلمات المؤلف المفتاحية:
أزمة | جائحة كورونا | التعليم عن بعد | إشكاليات | تحديات | Crisis | COVID-19 | Distance Learning | Issues | Challenges | Requirements
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

995

حفظ في:
المستخلص: إن المتتبع لما حدث منذ أواخر عام ٢٠١٩م، وخلال عام ٢٠٢٠م، وما زال مستمرًا؛ يجد حدثًا لم يكن متوقعًا على مستوى العالم كله، ولم يكن هناك أي استعداد لهذا الحدث الذي أثر - بشكل كبير - على كل الأنشطة: الاجتماعية، والاقتصادية، والتعليمية، والدينية، والرياضية، وذلك في جميع دول العالم بلا استثناء؛ حيث كانت كل هذه الأنشطة تسير بشكل طبيعي في ظل الظروف الطبيعية، وبالآليات والأوات المعتادة، وفي الأماكن المختصة بهذه الأنشطة، وبالأفراد المسئولين والمنوط بهم هذه الأنشطة في شتى مجالات الحياة، وهذا الحدث هو انتشار مرض "فيروس كورونا المستجد" المعروف علمًيا باسم "كوفيد 19"19 Covid. والنشاط التعليمي، والعملية التعليمية مثلها مثل باقي الأنشطة، وباقي المجالات الحياتية المختلفة؛ فأصابها ما أصابها من تأثر كبير من انتشار فيروس كورونا المستجد، وذلك في جميع دول العالم المختلفة، فبعض الدول عمل على توقف الدراسة بالمدارس والجامعات كليًا، والبعض الآخر عمل على توقف الدراسة بالمدارس والجامعات فقط، مع استمرار العملية التعليمية عبر التعليم عن بعد؛ حيث تم استخدام التعليم الإلكتروني الكامل في العملية التعليمية في مراحل التعليم المختلفة. وفي ظل الحدث الذي نحن بصدده الآن، وهو "جائحة كورونا المستجد " الذي اجتاح العالم كله، دون سابق إنذار، أو تلميح بالاستعداد له، ظهر دور البحث العلمي، وأنتجت الأبحاث -ومازالت -تجرى في جميع المجالات والتخصصات، ملبية وقائمة بدورها المنوط بها. واستكمالًا للدراسات والبحوث التي أجريت في هذا المجال، نقدم رؤية مقترحة وتوصيات للتعليم الجامعي في ظل أزمة جائحة كورونا.

Followers of the recent developments since late 2019,during 2020 and what is still ongoing find an unexpected event dominating the whole world. There was no preparation for such an event that -substantially – affected all forms of activities: social, economic, educational, religious, and athletic in all countries around the world without any exception. Such activities were running normally under normal circumstances, using usual mechanisms and tools, at the relevant locations of such activities, and overseen by the officials responsible for such activities in all areas of life. This event is the spread of "the novel coronavirus" scientifically known as COVID-19. The educational activity and process, like all other activities and other different areas of life, has been greatly struck in various countries of the world by the spread of COVID 19. Some countries have completely suspended instruction at schools and universities, while others have suspended face-face instruction at schools and universities and continued the education process through distance learning, which implemented a full e-learning system for the education process in the different stages of education. Amid the event (COVID-19) that the whole world is encountering without warning or hint to prepare for, the role of scientific research has emerged, and research in all domains and disciplines have been – and still being – conducted in response and fulfilment of its mandated role. In order to complement to the studies and research in this domain, we would like to provide proposed vision and recommendations for tertiary education amid COVID-19 crisis.
ISSN: 1687-2649

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.