ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر إستخدام مدخل الذكاءات المتعددة في تدريس العلوم على ما وراء الذاكرة و مكوناتها لدى تلميذات الصف الثاني الإعدادي

المصدر: دراسات تربوية ونفسية
الناشر: جامعة الزقازيق - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: زيتون، منى أبو بكر أبو هاشم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 71
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: أبريل
الصفحات: 123 - 189
ISSN: 1110-3914
رقم MD: 111445
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

176

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التحقق من إمكانية تنمية ما وراء الذاكرة ومكوناتها (الوعي- التشخيص- المراقبة- التنظيم- إستراتيجية ما وراء الذاكرة) لدى التلميذات داخل حجرة الدراسة. تم تطبيق هذه الدراسة على عينة قوامها (150 تلميذة) من تلميذات بالصف الثاني الإعدادي من مدرستين منفصلتين للبنات بمدينة الإسماعيلية العام الدراسي 2007/ 2008 لمدة عام دراسي كامل (سبتمبر 2007: أبريل 2008). تم تعيين المدرستين عشوائياً إلى مدرسة تجريبية ومدرسة ضابطة، وفي المدرسة التجريبية تم تعيين فصلين عشوائياً ليمثلا المجموعة التجريبية (78 تلميذة)، وتم فيهما تدريس العلوم باستخدام مدخل الذكاءات المتعددة، أما في المدرسة الضابطة فقد تم تعيين فصلين عشوائياً ليمثلا المجموعة الضابطة (72 تلميذة)، وتم التدريس فيهما بالطريقة التقليدية (المحاضرة وأسلوب الأسئلة والبيان العملي). استخدمت الباحثة مقياس "مكونات ما وراء الذاكرة" من إعداد منال شمس الدين (2005) وطبقته قبل وبعد المعالجة التجريبية، كما استخدمت طريقة المقابلة، والتجربة العملية لتحديد الفروق في مكونات ما وراء الذاكرة بين المجموعتين. كذلك أعدت الباحثة برنامجاً تدريسياً متنوع الأنشطة في ضوء نظرية جاردنر للذكاءات المتعددة- فيما يُعرف باسم مدخل الذكاءات المتعددة في التدريس- ليمثل المعالجة التجريبية التي تلقتها المجموعة التجريبية، حيث تضمن أنشطة (لغوية- منطقية/رياضية- بصرية/مكانية- جسمية/حركية- موسيقية- طبيعية – تفاعلية- شخصية) قدمت للتلميذات محتوى معرفي لمنهج مادة العلوم في الفصلين الدراسيين الأول والثاني للصف الثاني الإعدادي وفق خطة محددة، واستغرق التدريس عام دراسي كامل بواقع أربع حصص أسبوعياً. أشارت نتائج الدراسة إلى وجو فروق دالة إحصائياً بين تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة مفضلة المجموعة التجريبية ترجع إلى متغير طريقة التدريس في أربعة مكونات من مكونات ما وراء الذاكرة (التشخيص والمراقبة والتنظيم وإستراتيجية ما وراء الذاكرة)، وكذلك في الدرجة الكلية لما وراء الذاكرة، بينما لم توجد فروق دالة في مكون الوعي بقدرات الذاكرة.

The purpose of this study was to determine the effect of using the Multiple Intelligences Approach in Teaching Science on Metamemory and its Components (Awareness- Diagnosis- Monitoring- Regulation- Metamemory Strategy). In the academy year 2007/2008, 150 female second year middle school students from two schools for girls divided into two groups, the experimental group from the first school (n = 78 from two classes) that students taught science via the Multple Intelligences Approach, and the comparison group in the second school (n = 72 from two classes) that students taught science by traditional method. Students were asked to respond to a Metamemory Inventory, the researcher also prepared a meeting with a sample of the two groups and used the experiments to measure their Metamemory components as pretest then the treatment begun. The science instructive program which used with the experimental group is a series of science lessons was designed by the researcher to provide students with opportunities to learn and be assessed in a varitery of wasys and engaged several intelligences (Verbal/ Linguistic- Logical/Mathemaical- Visual/ Spatial- Bodily/kinesthetic- Musical/ Rhythmic- Naturalist- Interpersonal- Intrapersonal) in completing the activities. At the end of the academy year, students were asked again to respond to the Metamemory Inventory, and the researcher met a sample of the two groups, and used the experiments to measure their Metamemory components as posttest. By using T-Test data were analyzed. Results indicated that there were significant differences favor the experimental group for teaching method on Metamemory and its components except the Awareness component.

ISSN: 1110-3914
البحث عن مساعدة: 700000 789796

عناصر مشابهة