ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أنماط التعلم وعلاقتها بالاتجاهات نحو المباحث العلمية لدى طلبة مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز

العنوان بلغة أخرى: Learning Styles and their Relationship with the Attitudes Toward Scientific Courses of Gifted Students in King Abdullah Ii Schools for Excellenc
المؤلف الرئيسي: أبو صالح، فاديا أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Saleh, Fadia Ahmad
مؤلفين آخرين: الطراونة، ردينة خضر إبراهيم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مؤتة
الصفحات: 1 - 101
رقم MD: 1128097
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة مؤتة
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

165

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على أنماط التعلم الأكثر شيوعا لدى الطلبة الموهوبين في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز وعلاقتها بالاتجاهات نحو المباحث العلمية، وكذلك هدفت إلى معرفة الفروق في أنماط التعلم والاتجاهات نحو المباحث العلمية وفقا لمتغيري (الجنس والصف)، ومن أجل تحقيق أهداف هذه الدراسة، تم اختيار عينة مكونة من (268) طالب وطالبة من الصفين السابع والثامن الأساسي في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز في الأردن، وتم تطبيق مقياس أنماط التعلم واستبيان الاتجاهات نحو المباحث العلمية إلكترونيا عليهم بعد التحقق من دلالات الصدق والثبات. أشارت نتائج هذه الدراسة إلى أن أكثر أنماط التعلم شيوعا عند طلبة مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز هو نمط التعلم الخارجي الخطي، وأن هذا النمط هو الأكثر شيوعا عند الذكور والإناث من طلبة مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز في الصفين السابع والثامن الأساسي. كما أشارت نتائج هذه الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائيا في نمط التعلم التفاعلي الشمولي لصالح الإناث، ونمط التعلم الخارجي الخطي لصالح طلبة الصف السابع الأساسي. وعدم وجود فروق دالة إحصائيا في أنماط التعلم الخارجي الخطي، الإجرائي الخطي، والداخلي الشمولي تعزى لمتغير الجنس. بالإضافة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا في أنماط التعلم الإجرائي الخطي، التفاعلي الشمولي، الداخلي الشمولي تعزى لمتغير الصف. أيضا أشارت نتائج الدراسة إلى أن اتجاهات طلبة مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز نحو المباحث العلمية كانت إيجابية بشكل كبير، وأنه لا توجد فروق في هذه الاتجاهات تعزى لمتغيري الجنس والصف. وأخيرا، أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين أنماط التعلم وبين الاتجاهات نحو المباحث العلمية، وكانت العلاقة الأقوى بين الاتجاهات ونمط التعلم الخارجي الخطي.