LEADER |
03126nam a22002057a 4500 |
001 |
1872557 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|a إدراوي، العياشي
|g Edraoui, El Ayachi
|e مؤلف
|9 70902
|
245 |
|
|
|a التأويل وسؤال التجديد:
|b من تأويلية الاتصال إلى تأويلية الانفصال
|
260 |
|
|
|b سعيد بنكراد
|c 2020
|
300 |
|
|
|a 53 - 70
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف البحث إلى التعرف على التأويل وسؤال التجديد من تأويلية الاتصال إلى تأويلية الانفصال. أستهل البحث بأن إذا كان للتجديد معنيان اثنان على الأقل، ويتصل أولها بكونه حركة اجتماعية تلحق مؤسسات وتحول بنيات وتغير أوضاعا، فيما يدل الثاني على كونه موقفا مخصوصا من الكائن ومفهوما عن الزمان، وإذا كان التقليد في المقابل هو الموقف الذي يكون فيه الاتصال لحمة الكائن. انقسم البحث إلى أربعة عناصر، تناول العنصر الأول أهمية التأويل وجدواه، فإن حالات الشفافية في المعني هي حالات استثنائية ونادرة، فإن التأويل يغدو حتمية إنسانية تقتضيها طبيعة اللغة والفكر ومستلزمات التفاعل والتواصل سواء مع النصوص أو مع الأشخاص وباقي الموجودات. وبين العنصر الثاني التأويل ووهم النموذج، إن فعل التأويل نشاط يتوق إلى كسر النموذج والانزياح عن العقل المتعالي وميتافيزيقاه فيحطم بذلك وهم الموضوعية. وأوضح العنصر الثالث أزمة التأويل التطابقي، وإذا كان التأويل في الغالب الأعم يأخذ اتجاهين اثنين إما في اتجاه الأصل بالرجوع أو في اتجاه الغاية والعاقبة بالرعاية والسياسة. عرض العنصر الرابع الحاجة إلى التأويل الأخلاقي، ويبدو أن التأويل هو أبعد ما يكون عن منطق التماهي والمطابقة لا في ذلك إفقارا للنصوص والعلامات وتقزيما للرموز والإشارات واختزالا للأحداث والوقائع. اختتم البحث بأن الممارسة التأويلية تبعا لهذا أداة تقليد واتصال وليست وسيلة تحديث وانفصال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a التأويل
|a الفعل التأويلي
|a الممارسة التأويلية
|a التأويل التطابقي
|a التأويل الاختلافي
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 004
|e Al Amat
|l 053
|m ع53
|o 1101
|s مجلة علامات
|v 000
|x 1113-3619
|
856 |
|
|
|u 1101-000-053-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1129691
|d 1129691
|